عرض فيلم «صوت هند رجب» المُرشح للأوسكار في 12 دولة عربية
عُرض الفيلم بعدها في أكثر من 15 مهرجانا دوليا، منها افتتاح مهرجان الدوحة السينمائي وختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وفاز بعدة جوائز، منها جائزة الجمهور للفيلم الروائي،
جديد الموقع
عُرض الفيلم بعدها في أكثر من 15 مهرجانا دوليا، منها افتتاح مهرجان الدوحة السينمائي وختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وفاز بعدة جوائز، منها جائزة الجمهور للفيلم الروائي،
وصف الممثل الأمريكي ريتشارد غير، الإثنين، ما يجري في قطاع غزة بأنه “أمر مفجع”، وطالب بـ”وقف العنف وضمان استمرار وقف إطلاق النار” في القطاع.
المضربون عن الطعام ثمانية أشخاص، ومن بينهم زهرة، معتقلين منذ أكثر من عام، ووُجهت إليهم تُهم تتعلق بأنشطة مرتبطة بمجموعة «فلسطين أكشن» التي حظرتها الحكومة ووافق على القرار مجلس العموم في تموز / يوليو الماض
وجه مجلس الصحافة الألماني عقوبة توبيخ لكل من صحيفتي “بيلد” و”فيلت”، بسبب تبنيهما الرواية الإسرائيلية في التغطية الخاصة بأحداث غزة.
فيلم «فلسطين 36» لآن ماري جاسر، مثال ممتاز على ذلك، لنقلِه قصة جمعية/فردية في فلسطين مكانًا وعام 1936 زمانًا، حيث الثورة والإضراب. للفيلم رغم إحالاته التاريخية وإسقاطاته المعاصرة،
هذه المجموعة ليست سوى نموذج لطبقة واسعة من الأصوات، تمتد من الصحفيين المستقلين إلى الفنانين والباحثين والسياسيين، ممن بدأوا يكسرون هيمنة السردية الإسرائيلية في الغرب. ما يضاعف أثرهم،
عن هذه الرحلة؛ تقول معلومات فلسطينية بأنّ شركة تُسمى "مجد" مسجّلة في أستونيا، ويديرها أشخاص إسرائيليون، أبرزهم "تومر حانار ليند" بدوافع مالية وسياسية وارتباط وثيق بجهاز "الشاباك" الاستخباراتي الصهيوني.
تُوّج الحفل بتكريم البروفيسور وليد الخالدي بجائزة الإنجاز مدى الحياة، تقديرا لإسهاماته الطويلة في توثيق تاريخ القضية الفلسطينية ودعم مؤسسة الدراسات الفلسطينية
في المرحلة الإعدادية طوّرت ميرا من مهاراتها أكثر، وبدأت ترسم وتلون بألوان "غواش" ثم بألوان "الأكريليك"، وأخيرا وجدت روحا استثنائية للوحاتها بالألوان الزيتية التي اعتمدت تزيين لوحاتها بها منذ سنوات.
يأتي صدور الكتاب بعد عامين من حرب إبادة طاولت غزة، وفي لحظة ثقافية عالمية يختبر فيها الفنانون والمثقفون حدود التعبير والرقابة. في الكتاب لا تُروى فلسطين بوصفها جرحًا أو مأساة فحسب، إنما بوصفها عدسة عالمية لفهم النضال الإنساني من أجل العدالة،
الفيلم ملحمة عائلية (ساعتين وعشرين دقيقة)، تُروى عبر ثلاثة أجيال لم تتوقف يومًا عن القتال، لا بالسلاح، بل بالدفاع العنيد عن الهوية. ليس ألم هذه العائلة، الممتدّ عبر عقود، مجرد سرد شخصي، بل استعارة لشعب بأكمله.
طفلة في السادسة من عمرها عالقة فى سيارة تحت نيران الاحتلال فى غزة، تتوسل لإنقاذها. وبينما كانوا يحاولون إبقاءها على الخط، بذلوا قصارى جهدهم لإحضار سيارة إسعاف إليها. كان اسمها هند رجب.
يتناول الفيلم بأسلوب بصري مؤثر قصة طفل فلسطيني لاجئ يعيش رحلة يومية شاقة للوصول إلى مدرسته في مخيم اللجوء، وسط تحديات الحياة القاسية، لكنه يتمسك بحلمه في التعلم والنجاح.
وأضاف العمدة أن القرار لم يكن فنيًا أو تنظيميًا فحسب، بل أخلاقيًا أيضًا، في ظل المواقف العدائية التي عبّر عنها المغني تجاه الفلسطينيين.
وأشار الكاتب إلى ما تضمنته رسالة Catz إلى باراك لجهة تشديدها على ضرورة "خوض المعركة" قبل أن يصل الأطفال إلى المرحلة الجامعية، إذ أعربت عن قلقها من تنامي حركة مقاطعة "إسرائيل" في الجامعات الأميركية
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد