سالي روني: التعاطف مع فلسطين «إرهاب» في بريطانيا
هذه الازدواجية التي أضاءت عليها الكاتبة الإيرلندية ليست جديدة، بل هي جزء من نمط أوسع في السياسات الغربية لا سيما في بريطانيا تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
جديد الموقع
هذه الازدواجية التي أضاءت عليها الكاتبة الإيرلندية ليست جديدة، بل هي جزء من نمط أوسع في السياسات الغربية لا سيما في بريطانيا تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
في تقرير نشره موقع "الصوت اليهودي"، حول أزمة العمل في الضفة الغربية، اعتبر أن وقف تشغيل العمّال الفلسطينيين "أداة ردع فعّالة"، مهاجمًا منظمات إسرائيلية يسارية دافعت عن حقوقهم،
المركز الأوروبي للدعم القانوني، في بيانه، أنّ القضية المشار إليها "تُسلّط الضوء على كيفية استخدام قوانين الهجرة سلاحًا ضدّ الناشطين في ألمانيا لقمع حركة التضامن مع فلسطين"،
"فن المقاومة: رسومات احتجاجية وشعرٌ لفلسطين" كتاب ثنائيّ اللغة حرّرتْه الفنانة والناشطة الأميركية. س. أ. باكمان، وصدر بالإنكليزية والعربية في أميركا .
ألغيت الدعوة، في العام 2024، وكان المسوّغ المُعلن «خوفًا من تحولها إلى تظاهرة سياسية» بعد التطورات الدراماتيكية المتواصلة في العدوان الصهيوني على غزّة.
لاقت هذه الصيغة انتقادات واسعة بين محامين وناشطين في مجال حقوق الإنسان. وأعاد النجم الأيرلندي ليام كانينغهام منشور "إل بي سي" وعلّق عليه: "هذا هو المستوى المُشين الذي انحدر إليه الإعلام البريطاني.
كما أطلقت تيم دعواتٍ عديدة للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة التي مزّقتها الحرب، ووقعت على عريضة عالمية قادتها منظمة أوكسفام في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023. وفي مايو/ أيار ألقت خطابًا خلال فعاليةٍ نظمتها الشبكة الأسترالية لمناصرة فلسطين.
KKR شركة أميركية مستثمرة، في قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي وفي تصنيع الأسلحة الأميركية، ومتهمة بتدمير المناخ وتهجير السكان الأصليين.
يُعيد المعرض القيمة للملصق الفلسطيني بوصفه أحد أبرز أشكال المقاومة البصرية منذ ستينيات القرن الماضي.
شدّدت الناشطة في منظمة الحرية والمساواة في بريطانيا مارا آدم، في بيان، على أنه: "من غير المقبول أن تستضيف مؤسسة عامة بريطانية مثل المتحف البريطاني حدثًا للاحتفال بإسرائيل، وهي الدولة التي ترتكب حاليًا جرائم حرب وإبادة جماعية في غزة".
كان من أبرز الجوائز التي خطفت الأنظار في هذه الدورة جائزة أفضل سيناريو، والتي حصدتها المخرجة الفلسطينية ليلى عباس عن فيلمها «شكراً لأنك تحلم معنا!»، تأكيدًا على حضور السينما الفلسطينية.
حضر فلسطين بقوة في المسابقة في أربعة أفلام، أبرزها «ما بعد» للمخرجة مها الحاج، وهو إنتاج فلسطيني فرنسي إيطالي مشترك، و»خالد ونعمة» للمخرج سهيل دحدل،
في مبادرة فنية غير مألوفة في زمن الإبادة الجماعية، نظم معرض «الفن للجميع»، يوم السبت، بمشاركة 30 شخصا، بينهم 15 من المكفوفين، لإنتاج أعمال فنية تعبر عن التمسك بالوطن والهوية.
يقول الزعبي: "تاريخيا، كانت شعوب أميركا اللاتينية داعمة للقضية الفلسطينية، إلى جانب بعض الحكومات ذات التوجه اليساري، لكن في المقابل، التغلغل الإسرائيلي في هذه الدول عميق وممنهج".
يعتمد العمل على أسلوب درامي يمزج بين التوثيق والتمثيل، ويمنح الكلمة لمن لم تُسمَع شهاداتهم في ساحات العدالة العالمية. ولا يخفي انحيازه الأخلاقي والإنساني للقضية الفلسطينية
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد