"اللجوء إلى المدرسة".. أول فيلم فلسطيني للرسوم المتحركة بالذكاء الصناعي
يتناول الفيلم بأسلوب بصري مؤثر قصة طفل فلسطيني لاجئ يعيش رحلة يومية شاقة للوصول إلى مدرسته في مخيم اللجوء، وسط تحديات الحياة القاسية، لكنه يتمسك بحلمه في التعلم والنجاح.
جديد الموقع
يتناول الفيلم بأسلوب بصري مؤثر قصة طفل فلسطيني لاجئ يعيش رحلة يومية شاقة للوصول إلى مدرسته في مخيم اللجوء، وسط تحديات الحياة القاسية، لكنه يتمسك بحلمه في التعلم والنجاح.
وأضاف العمدة أن القرار لم يكن فنيًا أو تنظيميًا فحسب، بل أخلاقيًا أيضًا، في ظل المواقف العدائية التي عبّر عنها المغني تجاه الفلسطينيين.
وأشار الكاتب إلى ما تضمنته رسالة Catz إلى باراك لجهة تشديدها على ضرورة "خوض المعركة" قبل أن يصل الأطفال إلى المرحلة الجامعية، إذ أعربت عن قلقها من تنامي حركة مقاطعة "إسرائيل" في الجامعات الأميركية
كانت ابتسامته مشعّة بالأمل والحرية والصمود، واختار أن يبتسم على الرغم من الخراب والخذلان كله، وأن يذهب بروحه الجميلة نحو الشهادة؛ كونها انتصارًا ممتدًا من المخيم إلى الوطن.
تُشكِّل الشعارات الداعمة للقضية الفلسطينية في الغرب تحولًا خطابيًا عميقًا يعكس تبنيًا واضحًا للرؤية ما بعد الاستعمارية. فهي لا تقدّم الصراع كنزاع حدودي تقليدي، بل تحوّله إلى إطار تحرري من الاستعمار الاستيطاني،
على ذلك التقى النفاق الغربي مع التواطؤ العربي، فالأنظمة الغربية التي تفاجأت بردّة فعل شارعها، أرادت امتصاص هذه النقمة، كما أرادت التمسك بآخر أقنعة الأخلاق المُدّعاة، وفي المقابل حماية "إسرائيل" من صلفها
كان كنفاني قد حذّر بنفسه من أنّ «تشويه الحقائق التاريخية أحد أعمدة الهيمنة الإعلامية الإسرائيلية» واليوم، فإنّ الوقوف مع التحرر الفلسطيني يعني بالضرورة مواجهة هذا التشويه، القديم والجديد، بكل قوة.
عبّر الرئيس جوستافو بيترو عن موقف واضح وصريح، معتبرًا أن "البيانات لم تعد كافية"، داعيًا إلى مواجهة "إسرائيل" بـ"القوة القانونية الدولية"، عبر ملاحقة مجرمي الحرب المسؤولين عن المجازر في غزة.
عبّر متحدث باسم الفريق الصهيوني عن "أسفه الشديد"، قائلًا :"إن التهديدات "عطّلت الرياضة"، مؤكدًاحصول مشاورات مع اللجنة المنظمة خلال الأيام القليلة الماضية، دون أن تُفضي إلى تغيير القرار".
استوعبت العربية الفلسطينية مصطلحات عبرية مرتبطة بالمؤسسات الحديثة، بما في ذلك «البجروت» (امتحانات الثانوية العامة)، و»الرمزور» (إشارة المرور)، و»المسلول» (المسار الأكاديمي)، و»شوفِت»
وجد الاستطلاع أن نسبة المشاركين من الشباب بين 18-24 عاما، نحو 49% يشعرون بعدم الارتياح للتواصل أو قضاء وقت مع أشخاص يعبرون عن دعمهم لـــ"إسرائيل"
ركض الممثل معتز ملحيس نحو الجمهور ليأخذ العلم الفلسطيني، ثم لوّح به وسط مزيد من الهتافات. حتى قبل العرض الرسمي الأول،
إن العملية الإرهابية العدوانية "الإسرائيلية" الأخيرة على اليمن التي أدت إلى استشهاد رئيس الحكومة اليمني وعدد من الوزراء، ستكون عاملًا إضافيًّا من عوامل ثبات الموقف اليمني، الرسمي والشعبي، إلى جانب فلسطين وقضيتها،
الفجوة بين ما يراه المجتمع الدولي في غزة وما يراه الجمهور الإسرائيلي لم تكن أعمق من أي وقت مضى".
قدم المؤرخ الاسكتلندي البارز وليم داريمبل شهادته بشأن الجذور التاريخية لدولة فلسطين، مؤكدا أنها قديمة قدم القراءة نفسها.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد