"لاندفول" برنامج تجسس يستهدف هواتف العرب بصورة ..!
وُزّع البرنامج الخبيث من خلال شبكة من الخوادم المرتبطة بنطاقات مرتبطة سابقاً بمجموعة المراقبة "ستيلث فالكون"، على الرغم من أن الباحثين لم يؤكدوا بالضبط من يقف وراءها.
جديد الموقع
وُزّع البرنامج الخبيث من خلال شبكة من الخوادم المرتبطة بنطاقات مرتبطة سابقاً بمجموعة المراقبة "ستيلث فالكون"، على الرغم من أن الباحثين لم يؤكدوا بالضبط من يقف وراءها.
المؤسف أن العالم العربي ما زال يتعامل مع الأمن الرقمي كمسألة ثانوية، بينما أصبحت الدول المتقدمة تعتبره امتدادًا لسيادتها الوطنية
على الرغم من أن الأخطاء الإملائية واللغة الركيكة لم تعد سمة أساسية لرسائل التصيد، إلا أن بعض العلامات التقليدية ما زالت موجودة، مثل: التحية الافتتاحية غير واضحة- صياغة الرسالة توحي بالعجلة أو التهديد
خلال 7 سنوات تمكنت شركة "فيرست واب" (First Wap) من إجراء أكثر من مليون عملية تتبّع والتجسس على كوكبة من الشخصيات، سواء كانت بارزة أم لا، بدءا من علماء "غوغل" في القطاعات المختلفة وحتى زوجة سيرغي برين مؤسس الشركة ومدربي صحة في هاواي
أما العالم العربي: بينما تُبنى المراكز العملاقة وتُصاغ السياسات في واشنطن وبكين وبروكسل، ينشغل العرب بالاستهلاك والتفرّج. لا خطة، ولا استراتيجية، ولا إرادة جماعية توازي حجم التحدي.
في لبنان كما في أي مكان آخر، قد يجد الضحية نفسه فجأة أمام مأزق: صورة شخصية له تُستخدم ضده أو تُهدد بفضحه على منصات التواصل. كيف يمكن التصرف في هذه اللحظة؟ وهل هناك أدوات حديثة تحمي الأفراد من هذا الخطر؟
في قرار مايكروسوفت، حاولت الشركة الفصل بين الاستخدامات المدنية والاستخدامات الأمنية، لكن طهوري يوضح أنّه "بين الهيئات المدنية البحتة - على ما يبدو - وبين هيئات الأمن والاستخبارات، هناك صلة معقّدة لا يمكن دائمًا الفصل بينها
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد