تشارلي كيرك يفجع كارهي فلسطين والإسلام
يفضح اغتيال تشارلي كيرك، أبرز وجوه اليمين الأميركي الداعم لإسرائيل والمعادي لفلسطين والإسلام، مأزق التحالف الصهيوني - الترامبي المتطرّف.
جديد الموقع
يفضح اغتيال تشارلي كيرك، أبرز وجوه اليمين الأميركي الداعم لإسرائيل والمعادي لفلسطين والإسلام، مأزق التحالف الصهيوني - الترامبي المتطرّف.
دأب صحافيّون وناشطون وغيرهم من ذوي التأثير الواسع على التبرير للمبعوث بأنّه قال anomalistic، وهي كلمة تعني عكس المعتاد، وليس animalistic التي تعني «حيواني». علمًا أنّ لفظ الرجل للكلمة واضح وضوح الشمس،
أعلنت وزارة الخارجية أنّها ألغت ستة آلاف تأشيرة تعليمية منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، في مطلع العام، جزء منها مرتبط بتحركات مناهضة لـــ"إسرائيل" شهدتها الجامعات بسبب الحرب في غزة.
أضافت أن هذه الاحتجاجات هي "ضد ما نسميه الحصار الإعلامي على غزة. لأن الإعلام الأميركي يؤدي دورًا حاسمًا في توجيه الرأي العام،
اتهمت «منظمة العفو الدولية» السلطات الأميركية باستخدام الذكاء الصناعي لاستهداف المهاجرين والطلاب الأجانب والمتظاهرين المؤيدين لفلسطين.
يرى الكاتب ديفيد فايرستون أن الإدارة الحالية تسعى إلى "فرض صورة جديدة لأميركا خالية من العيوب والسجالات الداخلية"، ما يسمح بتفوق "التاريخ الترامبي" على دقة الدراسات الأكاديمية.
"تُسجَّل حالة معارضة كبيرة لتلك السياسات، وما تقوم به إدارة ترامب دليل واضح على أنّ قضية فلسطين أصبحت قضية رئيسية لدى الرأي العام الأميركي،
احتجزت الشرطة أكثر من ثلاثة آلاف و100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس خلال تلك الاحتجاجات، التي شملت مخيمات اعتصام في بعض الجامعات.
ألزمت موظفيها بتقدير ومراقبة مدى ارتباط مقدم الطلب بـ"أي تورط في منظمات معادية لأميركا أو منظمات إرهابية، ووجود أدلة على نشاط معاد للسامية"،
يرى الأميركيون أنّ الوقت الحالي هو المناسب لممارسة الضغوط على حزب الله، وصولًا إلى استخدام القوة.. «لا مجال الآن للتّساهل مع حزب الله أو بيروت»، هما في أضعف حالاتهما وبالتالي يجب ممارسة الضغوط على الحكومة اللبنانية واستخدام القوة مع حزب الله في حال «المماطلة»،
انتقاد أساليب ترامب القضائية واضح في المسلسل، بعد أن ألغت "سي بي إس"، ولـ"أسباب مالية"، برنامج ستيفن كولبير المسائي، إثر دعوى رفعها الرئيس الجمهوري على الشبكة، ما أثار حنقًا واسعًا في الولايات المتحدة
ببساطة، دافع هذا الإعلام عن السردية الصهيونية، وأنكر وجود إبادة في غزّة قدر الإمكان، وضغط على موظّفيه وحتّى طردهم في بعض الحالات، ووظّف عملاء استخبارات صهاينة ليكتبوا له..
«دعوهم يتضوّرون جوعًا»! لم يجد عضو الكونغرس اليميني راندي فاين حرجًا في كتابة هذه العبارة، محرّضًا على تجويع قطاع غزة إلى حين الإفراج عن الأسرى الصهاينة.
يعود خلاف ترامب مع روزي، عندما كانت لا تزال مقدمة برنامج "ذا فيو" بسبب انتقاداتها له، من جانبه، رد ترامب بعبارات قاسية، واصفا أودونيل بأنها "سمينة جدا" و"امرأة خارجة عن السيطرة"، وهدد بمقاضاتها.
تابعت: “لم نحصل على ماء أو طعام، وكان السائق يأكل من مطعم ‘تشيك-فيل-أي’ بينما كنا نتوسل للحصول على الماء ونطرق الباب طلبًا للطعام، لكنه كان يرفع صوت الراديو ويتجاهلنا.”
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد