الحرب بلسان أنثوي في "غزة عيتا الشعب غزة"
تتحدث "نور" (ميرا صيداوي) من غزة عن عملها خلال الحصار، ومسؤولية نقل المعلومات في ظل انقطاع الاتصالات، وعن ثقل الخبر الذي ينهار قبل أن يصل بفعل خبر آخر أقسى، فيصبح الحزن ترفًا لا يسمح الزمن به،
جديد الموقع
تتحدث "نور" (ميرا صيداوي) من غزة عن عملها خلال الحصار، ومسؤولية نقل المعلومات في ظل انقطاع الاتصالات، وعن ثقل الخبر الذي ينهار قبل أن يصل بفعل خبر آخر أقسى، فيصبح الحزن ترفًا لا يسمح الزمن به،
وردا على السؤال نفسه، وفي المرحلة العمرية نفسها بين الجمهوريين، أبدى 33.4% من شباب الجمهوريين انحيازهم إلى فلسطين مقابل 27.9% لمصلحة "إسرائيل".
باستخدام أداة الذكاء الصناعي المعروفة باسم “التحذير الأول”، قامت شركة داتامينر بجمع أنشطة الطلاب على وسائل التواصل الاجتماعي وسجلات الدردشة، وإرسال ما جمعته إلى إدارة جامعة هيوستن
ضمن هذا السياق، رفض مهرجان "إدفا" منح الاعتماد لممثلي "دوكافيف"، وكذلك "كوبرو" و"كان"، لأنهم يتلقون جزءا من تمويلهم من ميزانية الدولة الإسرائيلية.
يركّز القائمون على المبادرة، في مرحلتها الأولى، على الأطباء والنساء والأطفال، بوصفهم الفئة الأكثر هشاشة والأقدر على تجسيد القهر الإنساني الذي يمثله الأسر والحرمان من الحرية.
خلفية القرار لا تنفصل عن مناخ المقاطعة السينمائية المتصاعد في 2025. فقد أطلقت مجموعة "عاملون سينمائيون من أجل فلسطين" (Film Workers for Palestine) تعهّدًا بمقاطعة المؤسسات الإسرائيلية "المتورّطة في الإبادة والفصل العنصري"
لكن الجائزة هذا العام لم تقتصر على نجاحها الإعلامي أو التجاري وفقًا لمجلة غلامور، بل "ركزت على جهودها الإنسانية ووقوفها إلى جانب الأطفال في مناطق النزاع، وخصوصًا في قطاع غزة"
وصف البيان رفض الكتّاب التعاون مع قسم الرأي في "نيويورك تايمز" بأنه خطوة ضرورية لـ"نزع الشرعية عن الصحيفة باعتبارها صحيفة مرجعية في الولايات المتحدة"، في ظلّ "تواطؤها البنيوي في التغطية الإعلامية التي تبرّر وتُسوّغ الإبادة في غزة"
يرى المسؤولون في المؤسسة الأمنية أن دخول القوات الدولية إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى فتح معبر رفح، سيجعل من الصعب على إسرائيل منع دخول الصحافيين الأجانب إلى القطاع
"في خضم الإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وللسنة الثانية على التوالي، ينظم سينيلبري أمسية احتفالية خاصة لإسرائيل، ورُوج لها ترويجا واسعا عبر الإنترنت وفي آلاف منشورات المهرجان. هذا ليس فقط غير لائق، ولكنه أيضًا يستوجب الإدانة الأخلاقية
وأضاف العمدة أن القرار لم يكن فنيًا أو تنظيميًا فحسب، بل أخلاقيًا أيضًا، في ظل المواقف العدائية التي عبّر عنها المغني تجاه الفلسطينيين.
تُشكِّل الشعارات الداعمة للقضية الفلسطينية في الغرب تحولًا خطابيًا عميقًا يعكس تبنيًا واضحًا للرؤية ما بعد الاستعمارية. فهي لا تقدّم الصراع كنزاع حدودي تقليدي، بل تحوّله إلى إطار تحرري من الاستعمار الاستيطاني،
أضافت زكي لوكالة فرانس برس أن هذه الصناديق التي يُعاد تدويرها أيضا أو تُستخدم كوقود، “أضحت رمزا حقيقيا للصعوبات والحرب”.
يشار إلى أن كلا من مسابقة 2024 في مالمو بالسويد، ومسابقة هذا العام في بازل بسويسرا، احتجاجات مؤيدة لفلسطين في قاعات الحفلات.
على ذلك التقى النفاق الغربي مع التواطؤ العربي، فالأنظمة الغربية التي تفاجأت بردّة فعل شارعها، أرادت امتصاص هذه النقمة، كما أرادت التمسك بآخر أقنعة الأخلاق المُدّعاة، وفي المقابل حماية "إسرائيل" من صلفها
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد