«بوناصر» يبغي... فرفشة
«كأن السعودية تعيش على كوكب آخر». عبارة ضجت بها صفحات السوشال ميديا قبيل افتتاح الموسم الخامس من «موسم الرياض» الذي تستمر فعاليته حتى شهر آذار (مارس) المقبل.
جديد الموقع
«كأن السعودية تعيش على كوكب آخر». عبارة ضجت بها صفحات السوشال ميديا قبيل افتتاح الموسم الخامس من «موسم الرياض» الذي تستمر فعاليته حتى شهر آذار (مارس) المقبل.
وقّع أكثر من 100 موظف في «هيئة الإذاعة البريطانية»، بالإضافة إلى أكثر من 230 من العاملين في مجال الإعلام، رسالة مفتوحة موجهةً إلى المدير العام للهيئة، تيم ديفي. انتقدت الرسالة تغطية «بي. بي. سي» للحرب على غزة،
لا بدّ أن نقول لحركات المقاومة لستم وحدكم، على الجميع المقاومة وردع العدو وكسر الحصار عن غزة رغمًا عن أنوف الخونة الذين جندوا أنفسهم لخدمة "إسرائيل"،
حذرت وزارة الصحة في قطاع غزة، من كارثة إنسانية حقيقية على حياة الأطفال حديثي الولادة في مستشفى كمال عدوان نتيجة الحصار الإسرائيلي المطبق على شمال القطاع منذ 13 يوما.
منذ سنة 1984، بدأت آلة القتل والتدمير الصهيونية تمارس توحّشها في فلسطين والمنطقة ولم تتوقف حتى الساعة. أصبح الموت يمثل مكانة خاصة في حياة الفلسطيني داخل فلسطين وفي الشتات
شهادة تانيا حاج حسن هي حدث نادر في تاريخ الإعلام الأميركي، خصوصًا في سياق العدوان الإسرائيلي على غزة، الذي أصرّت الشبكات الأميركية، بما فيها "سي أن أن" نفسها على إخفائه والتلاعب بالصور والكلمات من أجل تخفيف أثره على سمعة الاحتلال الإسرائيلي
بدعم أمريكي مطلق؛ ترتكب "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 138 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء،
ادعت "أونست ريبورتنيغ" أن الحديث عن عدم تطرق الصحافية مباشرة للعدوان الإسرائيلي على غزة "مشكوك فيه"، واتهمتها بأنها تنشر منذ السابع من أكتوبر، على منصة إكس (تويتر سابقًا)، "مجموعة متنوعة من التصريحات المشكوك فيها عن الصراع،
لم يكن الشريف الوحيد الذي تابع فرحة أهل غزة، بل كذلك خرج عبدالرحمن بطاح المعروف بإسم عبود، بفيديوهات لرقص أطفال غزة على وقع الزفة والتصفيق الحارّ. عبود الذي يعرف منذ إندلاع الابادة بفيديوهاته التي تسخر من العدو، كان أمس سعيدًا بالصواريخ، قائلًا «فرحتنا بزفت العروس تل أبيب». نقل عبود صوت الغزيين بأسلوبه العفوي الذي لمس قلب المتابعين.
من العادات الفلسطينية القديمة أنّ الشاب إذا توفّى قبل أن يتزوّج، فإنّ جنازته -إن شهيدًا وإن موتًا طبيعيًّا- تُسمّى «زفّة»، ويتمّ التعامل معها وفقًا لذلك وتنظيمها حسبما يمليه المسمّى الجديد. تدلّل هذه العادة على أنّ فكرة البقاء عبر النسل الواقعي والمجازي تأخذ حيّزًا في اللاوعي الجمعي الفلسطينيّ. فأن تُزفَّ حتّى ولو كنتَ ميتًا أعزبًا، فإنّ في ذلك تعويضًا للبقاء والتناسل بمفعول رجعي، أو بالحدّ الأدنى التشبّث بملامسة الحياة باستمرار.
أنْ يُفتتح مهرجان سينمائي لبناني بفيلمٍ يحكي شيئًا عن سيرة فلسطينيين وفلسطينيات، في لحظةٍ حرجة يعيشها هؤلاء في قطاع غزة أولًا، ثم في الضفة الغربية، فهذا يؤكّد أنّ الترابط قويّ بين الاحتفال بسينما عربية وأجنبية تُقدّم جديدًا في اشتغالاتها، والموقف الأخلاقي إزاء جُرمٍ إسرائيلي جديد، يبلغ مرتبة الإبادة الجماعية.
ستصدر الكاتبة والصحافية الفلسطينية بلستيا العقاد كتابًا يسرد الحياة في غزة في ظل الأيام الـ45 الأولى للعدوان الإسرائيلي على غزة، الذي خلّف حتى حدود، يوم الأربعاء الفائت، 41495 شهيدًا و96006 إصابات، معظمهم أطفال ونساء، مع دمار هائل ومجاعة قاتلة أودت بحياة أطفال ومسنين. ويتوفّر الكتاب للطلب المسبق الآن قبل نشره العام المقبل 2025.
فاز تقرير "أنا بيسان من غزة وما زلت على قيد الحياة" للصحافية الفلسطينية بيسان عودة بجائزة إيمي للأخبار والأفلام الوثائقية، يوم الأربعاء الفائت، على الرغم من دعوات سابقة لإلغاء ترشيحها وجّهها داعمون للاحتلال إلى القائمين على حفل الجوائز.
هل كانت غزة دائمًا مجرد قطعة أرض، أو "قطاع" كما يُطلق عليها اليوم؟ مجرد مخيم يُقصف بانتظام، ويعيش ويموت فيه بضعة ملايين من اللاجئين الفلسطينيين؟ دعونا نجرؤ على العودة إلى الماضي البعيد الذي يتذرع به الغزاة الجدد لنروي بعض حلقات العصور القديمة من تاريخ هذه المدينة الرائعة.
يقول اللغويون إن كلمة الفتى تعني الشاب في أَوَّل عمره بين المُراهَقَة والرُّجولة، وهو ما ينطبق على أعمار جيل جديد من المقاومين يتصدرون العمل الفدائي في الضفة الغربية، ويكتبون بدمائهم برنامج تحرر وطني يتمتع بمشروعية تفوق بالتأكيد ما لدى السلطة من رصيد أو لنقل ما كان.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد