القواعد الأمريكيّة في العالم.. الاحتلال المقنّع
خلف هذه الشعارات كلها تختبئ وظيفة واحدة؛ وهي تثبيت النفوذ الأمريكي في محيطه الدولي، ومنع تشكّل أي توازن جديد خارج منظومة الهيمنة.
جديد الموقع
خلف هذه الشعارات كلها تختبئ وظيفة واحدة؛ وهي تثبيت النفوذ الأمريكي في محيطه الدولي، ومنع تشكّل أي توازن جديد خارج منظومة الهيمنة.
تواجه واشنطن وتل أبيب مأزقًا إستراتيجيًا في "المرحلة الثانية" من خطّة ترامب
بين الانتظار والمجهول، غزة اليوم ليست فقط ساحة حرب، بل مرآة لواقع الشرق الأوسط بأكمله
لا شك في أن عدم قدرة “حماس” على انتشال جثث الإسرائيليين بالسرعة المطلوبة، قد يصب في مصلحة المقاومة الفلسطينية
وعود ترامب، بإدخال المنطقة في «عصر ذهبي» تبدو فارغة، لا سيّما مع خلوّ خطّته من أيّ جدول زمني لتقرير مصير الشعب الفلسطيني
يروي فيلم «البحر» حكاية فتى فلسطيني (12 عاماً) يحلم بالوصول إلى البحر، لكنه يعاد من حاجز إسرائيلي عندما يحاول مع رحلة مدرسية، لكن خالد، وهذا هو اسم الفتى، يحاول العبور بمفرده.
وقفت الحرب على غزّة التي انتصرت بكلفة عالية جدًّا ونجحت في إفشال مخطّط نتنياهو، وفي فرض الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين
كيف لقادة العرب أن يسألوا عن شهداء الإبادة وهم ابتسموا وصفّقوا لإهانات ترامب المتتالية
ويشكّل خطاب ترامب في "الكنيست" "الإسرائيلي" محاولة لرفع العزلة عن "إسرائيل" التي سقطت كلّ أقنعتها خلال حرب السنتين على غزّة
لا يمكن الحديث عن انتصارٍ "إسرائيلي" في حربٍ اندلعت على سبع جبهاتٍ في آنٍ واحد، شملت غزّة والضفّة الغربية
أعداء المقاومة سيستكملون حربهم وهدفهم تحميل المقاومة المسؤولية عن الحرب والسعي من جديد إلى فرض سلطة تخدم الاحتلال
كثيرة هي الفرضيات التي وضعت قيد الاختبار في هذه الحرب، فرضيات سكنت عقول الأميركيين والإسرائيليين وفرضيات آمن بها قادة المقاوم
عرف العالم خلال سنتين واحدة من أهم وأخطر وأكبر وأطول الحروب المعاصرة وهي حرب غزة
تكشف سنتان من القصف الإسرائيلي في غزة سياسة إبادة ممنهجة تستهدف المدنيين، وتحويل المجازر اليومية إلى نهج مدوٍ لتدمير المدن وتهجير سكانها
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد