ملتقى السرد العربي السادس: الرواية أمام الذكاء الصناعي
رأت العجيلي أن الرواية والعصر الرقمي ضدّان، إذ ينفي الثاني مقومات الأول كالفردية والحرية. وقدمت تصوّرًا للعالم الرقمي عبر نظرية "القبائل الجديدة"،
جديد الموقع
رأت العجيلي أن الرواية والعصر الرقمي ضدّان، إذ ينفي الثاني مقومات الأول كالفردية والحرية. وقدمت تصوّرًا للعالم الرقمي عبر نظرية "القبائل الجديدة"،
على خلاف الجوائز العربية الأخرى، الجائزة ليست مالية، بل إقامة أدبية لمدة شهر،
لتقي الروائي "طراد حمادة"، في "سردية الحرب الكبرى" مع براعة تولستوي ودقته الوصفية وما فيها من بناء فلسفي للمكان والزمان والشخصيات، فيغوص في النفس البشرية ليكشف سر أسئلتها الوجودية وهي تخوض حربًا غير مسبوقة..
اعتمدت اللجنة خمسة معايير نقدية لتحكيم الأعمال، تشمل الثيمة، وتوظيف اللغة، وجماليات البنية السردية، ومنظومة القيم العليا، والرؤية الجمالية الثقافية.
يقول خليل صويلح: «ربما عليّ أن أبحث مجددًا عن منفى آخر لهذه الرواية». عبارة قد تختصر حال حرية التعبير وتقييد الحريات الثقافية والأدبية والصحافية التي تبدو وكأنها قدر لا فكاك منه في هذا البلد
تنتمي الكاتبة إلى جيلٍ جديد من الكتّاب الفرنسيين من أصول مغربية. وهو جيل لا ينشغل بأسئلة الهوية والاندماج والعنصرية بالحدّة نفسها التي شغلت أجيالًا أدبية سابقة.
يقدم شكري شواهده لتأكيد رؤية مفادها أن الفعل المقاوم شأن إنساني عام تنصب فيه المشاعر الإنسانية الكونية في مكان الألم، موجوعة متأثرة لما أصاب الإنسانية من جراحات كأنما تداوي الراهن المأساوي بإبداعات فنية.
أطلقت هذه الجائزة مجموعة من المثقفين والأكاديميين بدعم من مؤسسات جامعية وثقافية. ووفق النصّ التأسيسي، تُمنح الجائزة في كل دورة لشخصية أو أكثر من حقل الأدب العربي والعالمي، تجسّد أعمالها قيم الالتزام والمقاومة.
يخوض بوجدرة، في هذا الكتاب (Les contrebandiers de l’histoire)، مواجهة مباشرة مع ما وصفه بـ "الأدب الكولونيالي الجديد" الذي "يصادر التاريخ ويحتقر الثقافة، ويتجاهل حتى الجغرافيا"، على حد تعبيره.
شكلت حياة وقصائد مظفر النواب المكتوبة بالعامية العراقية والعربية الفصحى فيما بعد ظاهرة تفرد بها عن سائر الشعراء العراقيين والعرب.
في هذا السياق، منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة في فئة الرواية العربية للكاتب سفيان رجب عن روايته "أصحاب الهدهد"، بينما نال الكاتب عبد اللطيف مرابط الجائزة الخاصة في فئة الرواية الفرنسية عن "Le Vert et le Bleu".
تُعدّ "العملة" ("منشورات كاتبولت"، 2024) أولى أعمال زاهر الروائية، حيث تجسّد صراع الهوية والمنفى. وتدور أحداثها عن امرأة فلسطينية ثرية تعيش في نيويورك، تعمل مدرّسة في مدرسة للفتيان الفقراء،
أعلنت أكاديمية غونكور الفرنسية، أمس الثلاثاء، عن قائمة الفائزين بجوائز غونكور للربيع لعام 2025، والتي تُمنح سنويًا، فقد شهدت الدورة الحالية فوز أربعة كتّاب عن فروعها.
تَستقبل الجائزة، التي أسّست في الكويت في العام 2015، المجموعات الخاصة بالقصة القصيرة فقط، والصادرة ورقيًا خلال العام 2024، عن دُور نشر معروفة، وتحمل رقمًا معياريًا، ولا تستقبل المجموعات القصصية الصادرة بشكل شخصي
جاءت هذه الخطوة التقنية المبتكرة، والتي كشفت في المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، تتويجًا لمسار طويل من العمل الدؤوب على تعزيز الوعي والمعرفة بقضية القدس في نفوس الأجيال الجديدة.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد