زينب مكوار.. الجنوب المغربي في جوائز الأكاديمية الفرنسية
تنتمي الكاتبة إلى جيلٍ جديد من الكتّاب الفرنسيين من أصول مغربية. وهو جيل لا ينشغل بأسئلة الهوية والاندماج والعنصرية بالحدّة نفسها التي شغلت أجيالًا أدبية سابقة.
جديد الموقع
تنتمي الكاتبة إلى جيلٍ جديد من الكتّاب الفرنسيين من أصول مغربية. وهو جيل لا ينشغل بأسئلة الهوية والاندماج والعنصرية بالحدّة نفسها التي شغلت أجيالًا أدبية سابقة.
يقدم شكري شواهده لتأكيد رؤية مفادها أن الفعل المقاوم شأن إنساني عام تنصب فيه المشاعر الإنسانية الكونية في مكان الألم، موجوعة متأثرة لما أصاب الإنسانية من جراحات كأنما تداوي الراهن المأساوي بإبداعات فنية.
أطلقت هذه الجائزة مجموعة من المثقفين والأكاديميين بدعم من مؤسسات جامعية وثقافية. ووفق النصّ التأسيسي، تُمنح الجائزة في كل دورة لشخصية أو أكثر من حقل الأدب العربي والعالمي، تجسّد أعمالها قيم الالتزام والمقاومة.
يخوض بوجدرة، في هذا الكتاب (Les contrebandiers de l’histoire)، مواجهة مباشرة مع ما وصفه بـ "الأدب الكولونيالي الجديد" الذي "يصادر التاريخ ويحتقر الثقافة، ويتجاهل حتى الجغرافيا"، على حد تعبيره.
شكلت حياة وقصائد مظفر النواب المكتوبة بالعامية العراقية والعربية الفصحى فيما بعد ظاهرة تفرد بها عن سائر الشعراء العراقيين والعرب.
في هذا السياق، منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة في فئة الرواية العربية للكاتب سفيان رجب عن روايته "أصحاب الهدهد"، بينما نال الكاتب عبد اللطيف مرابط الجائزة الخاصة في فئة الرواية الفرنسية عن "Le Vert et le Bleu".
تُعدّ "العملة" ("منشورات كاتبولت"، 2024) أولى أعمال زاهر الروائية، حيث تجسّد صراع الهوية والمنفى. وتدور أحداثها عن امرأة فلسطينية ثرية تعيش في نيويورك، تعمل مدرّسة في مدرسة للفتيان الفقراء،
أعلنت أكاديمية غونكور الفرنسية، أمس الثلاثاء، عن قائمة الفائزين بجوائز غونكور للربيع لعام 2025، والتي تُمنح سنويًا، فقد شهدت الدورة الحالية فوز أربعة كتّاب عن فروعها.
تَستقبل الجائزة، التي أسّست في الكويت في العام 2015، المجموعات الخاصة بالقصة القصيرة فقط، والصادرة ورقيًا خلال العام 2024، عن دُور نشر معروفة، وتحمل رقمًا معياريًا، ولا تستقبل المجموعات القصصية الصادرة بشكل شخصي
جاءت هذه الخطوة التقنية المبتكرة، والتي كشفت في المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، تتويجًا لمسار طويل من العمل الدؤوب على تعزيز الوعي والمعرفة بقضية القدس في نفوس الأجيال الجديدة.
عن ثلاثة وثمانين عامًا، رحل يوم السبت الماضي الشاعر اللبناني إلياس لحود، بعد مسيرة شعرية غنيّة امتدّت لأكثر من سبعة عقود، جعلته واحدًا من وجوه الحداثة الشعرية اللبنانية، خلال النصف الثاني من القرن العشرين.
يشارك في دورة هذا العام ما يقرب من 775 عارضًا يمثّلون 51 بلدًا. وتحلّ الشارقة ضيفَ شرفٍ بمشاركة أكثر من 15 دار نشر إماراتية، إضافة إلى سلسلة من الفعاليات التي ستسلط الضوء على تراثها وتاريخها الحضاري
فورا حضرتني مقارنة؛ قرأت مرة قصة سمّى فيها الكاتبُ الكيان الغاصب "جارتنا". للمفارقة كان كاتبا فلسطينيا لم يمكث اسمه في الذاكرة. القصة حكت عن "صهيونية" استولت على منزل في حيّ مقدسي. كان مواطن أصلي جارا لذلك المنزل، ولكنه قرر أن يصبر كلما كسر أولاد جارته زجاجَ شقته بالطابة.
= "كنت أعرف أنني سأجدك هنا" فاحتضنه وربّت على كتفه، وسمعه يقول: "هيا بنا، حان موعد الإنطلاق، لقد أزفت الساعة".
الشاعر السنغالي أمادو لامين صال يفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان الشعر الإفريقي، والذي ينعقد في الرباط احتفالًا بإعلانها عاصمة للثقافة الأفريقية.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد