واتسآب يعلن «الجهاد»... و «داعش » تجتاح الجامعات السورية
في تطور خطير، بدأت تتصاعد موجات العنف في الجامعات ضد الطلاب الدروز، مترافقةً مع ظهور مجموعات متعددة على تطبيقات واتساب وتيليغرام تنشر أسماءهم ومعلومات شخصية عنهم وأماكن سكنهم في السكن الجامعي.
جديد الموقع
في تطور خطير، بدأت تتصاعد موجات العنف في الجامعات ضد الطلاب الدروز، مترافقةً مع ظهور مجموعات متعددة على تطبيقات واتساب وتيليغرام تنشر أسماءهم ومعلومات شخصية عنهم وأماكن سكنهم في السكن الجامعي.
لم تكن الأحداث الدامية في السويداء بعيدة عن الاستراتيجية الإسرائيلية؛ فـــ"إسرائيل" منذ تأسيسها اعتمدت مبدأ "فرق تسد" لضمان بقائها أولًا، وتفوقها العسكري والأمني
تعليقاٰ على قرار إغلاق الكندي قال عرسان: أنا خائف من خسارة صالة الكندي كغصن وخائف أكثر من ضياع المؤسسة كشجرة تحمل هذا الغصن وتغذيه بالإضافة إلى أغصان أخرى كثيرة".
استُعيدت في سياق هذه الحملة صور جنازة سلطان باشا الأطرش، ولقطات تاريخية تؤكد مكانته الوطنية. فقد قاد الثورة السورية الكبرى في العام 1925، ضد الاستعمار الفرنسي،
كما دعا البيان "المنظمات الدولية المعنية بحماية الصحافيين والمنظمات الحقوقية إلى التدخل العاجل للكشف عن مصير الصحافي حسن ظاظا، والعمل على وقف الانتهاكات المتزايدة التي تهدّد سلامة الإعلاميين في سورية.
لم يتوقف التصعيد عند حدود الانتقاد الشعبي، بل تجاوزه إلى تهديد مباشر، بعد تداول بيان منسوب إلى مجموعة مسلحة تُدعى «بركان الفرات»، توعّدت ياخور بـ«إجراءات حاسمة» إن لم يغادر سوريا خلال 48 ساعة.
تداول السوريون في الأيام الماضية مقطع فيديو من كاميرا مراقبة يُظهر لحظة خطف الطفلة آية. وبحسب اللقطات، فقد استدرجت طفلة أخرى (تقدّر بعمر 9 إلى 11 عامًا) آية من أمام المشغل، وسحبتها على مرأى من ثلاثة رجال بالغين يعملون في المكان.
لم تعد الحريات الشخصية في سوريا شأنًا خاصًا بأصحابها، بل صارت مساحات مستباحة يحق لأي جهة أمنية أو ممثلين لها «بعلمها أو من دون علمها» التدخل فيها وفرض وصايتها.
لم يكد وزير الخارجية في الحكومة السورية المؤقّتة، أسعد الشيباني، ينهي لقاءاته في نيويورك - التي بذل السعوديون والقطريون جهودًا مضنية لفتح أبوابها أمامه
مع بدء العد التنازلي لليوم (25 أيار/ مايو) الذي أعلنت عنه وزارة الإعلام السورية عن إعادة إطلاق قناة «الإخبارية» الرسمية، ما يزال السؤال عن وجود النساء حاضرًا، منذ أول يوم لاستلام الإدارة السورية الجديدة.
وصف مروان عدوان عبر حسابه على فايسبوك القرار بالقول «قفزة هائلة إلى الوراء»، مشيرًا إلى أنّه «في الوقت الذي تتجه فيه معظم الدول العربية نحو تخفيف إجراءات الرقابة، فإنّ أحد أول قرارات وزارة الإعلام الجديدة هو فرض رقابة مسبقة على الكتب
حقّق الفيديو الذي يظهر السيدة وهي تصرخ بوجه مقاتل شيشاني تدخّل في خصوصياتها وحاول تعنيفها، انتشارًا واسعًا وتأييدًا من النساء، خصوصًا أنّها لم تكتف بالرد عليه، وعدم السكوت عن تصرفاته العدائية.
من صندوق التهم الجاهزة الذي تستخدمه الإدارة السورية الجديدة إذا ما أرادت اعتقال أو تصفية من لا يروق لنهجها، خرجت تهمة «مفتي البراميل» لتلتصق بالمفتي السابق في نظام بشار الأسد، أحمد بدر الدين حسون، وتتم ملاحقته على أساسها، وصولًا إلى تكبيل يديه، وعصب عينيه، في مطار دمشق الدولي، قبل اقتياده إلى جهة مجهولة.
إن كنت إنسانا سويًا؛ فستقدر أن تفرق بين معسكر الحق ومعسكر الباطل، وسيبدو أمامك جليًا من هو الظالم ومن هو المظلوم؟ لقد اكتشفنا كما أثبتت لنا الوقائع مرارا أن الأمر ليس له علاقة بالدين ولا النوع ولا الانتماء، ولا حتى من أي دولةٍ أنت.. حتى لو كنت نصرانيا أو مجوسيا.!
في هذا السياق، كانت التعليقات مؤثرة وكشفت حجم المعاناة والساعات الأخيرة للسوريين قبل أن يقتلوا. وانتشرت فيديوهات وصور مليئة بالدماء لعائلات قضت بأسلوب وحشي.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد