فنانون إسبان يعيدون رسم «غرنيكا» بوجوه أطفال غزة
جاءت اللوحة في مساحة ضخمة، لتملأ العين والقلب معًا، بعناصرها المشوّهة، ووجوهها الممزقة، وأجسادها المبعثرة، كأنها توثق لحظة الانفجار لا بعده فقط.
جديد الموقع
جاءت اللوحة في مساحة ضخمة، لتملأ العين والقلب معًا، بعناصرها المشوّهة، ووجوهها الممزقة، وأجسادها المبعثرة، كأنها توثق لحظة الانفجار لا بعده فقط.
هتف أعضاء فرقة نيكاب بعبارات مسيئة لستارمر. وقال ليام أوهانا الذي مَثُل أمام القضاء بتهمة رفع علم «حزب الله» وهو يهتف «هيا يا حماس! هيا يا «حزب الله»!»: «غلاستونبري، أنا رجل حر»،
تؤكد الكاتبة أن كراهية سياسات "إسرائيل"، في ظل الجرائم المستمرة، أصبحت في نظر كثير من الأمريكيين موقفًا وطنيًا مشروعًا
يأخذ الكاتب بيد القارئ من جحيم الحاضر إلى بدايات القصة، وتحديدا إلى فصول المعاناة الممتدة منذ بدء الحصار الإسرائيلي المطبق والخانق على قطاع غزة في العام 2007.
حثّت رسالة مفتوحة وقّع عليها أكثر من 800 فنان وعامل وجمهور مركز الفنون المعاصرة على اتخاذ إجراءات لتأييد PACBI ومواءمة سياسته مع قيمه العامة، لكن مجلس الإدارة رفض ذلك.
المركز الأوروبي للدعم القانوني، في بيانه، أنّ القضية المشار إليها "تُسلّط الضوء على كيفية استخدام قوانين الهجرة سلاحًا ضدّ الناشطين في ألمانيا لقمع حركة التضامن مع فلسطين"،
قام عدد من المشاهير والناشطين بتلاوة أسماء الأطفال الذين استشهدوا في غزة، أمام مبنى البرلمان البريطاني، في محاولة لتسليط الضوء على حجم المأساة.
ألغيت الدعوة، في العام 2024، وكان المسوّغ المُعلن «خوفًا من تحولها إلى تظاهرة سياسية» بعد التطورات الدراماتيكية المتواصلة في العدوان الصهيوني على غزّة.
شدّدت الناشطة في منظمة الحرية والمساواة في بريطانيا مارا آدم، في بيان، على أنه: "من غير المقبول أن تستضيف مؤسسة عامة بريطانية مثل المتحف البريطاني حدثًا للاحتفال بإسرائيل، وهي الدولة التي ترتكب حاليًا جرائم حرب وإبادة جماعية في غزة".
يقول الزعبي: "تاريخيا، كانت شعوب أميركا اللاتينية داعمة للقضية الفلسطينية، إلى جانب بعض الحكومات ذات التوجه اليساري، لكن في المقابل، التغلغل الإسرائيلي في هذه الدول عميق وممنهج".
«كان عامًا صعبًا بكل المقاييس. نسأل أنفسنا: ما جدوى المهرجانات عندما يُمحى شعبٌ بأكمله، وتُطمس ثقافته وهويته»؟
أضاف الكتّاب: "نحن، الكتّاب والكاتبات الناطقين بالفرنسية، تأخرنا كثيرًا في التحدث بصوت واحد. في هذه اللحظة التاريخية، يمكننا أن نُدير وجوهنا بعيدًا، أو أن نكون على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقنا".
يتهم المتحف أحد الفنانين المشاركين في العرض الملغى بـ"تمجيد العنف" ومزاعم أخرى، بينما يقول المشاركون في البرنامج إن المتحف كان يبحث عن ذريعة لفرض سيطرة أكبر على البرنامج.
كذلك، يقترح المهرجان مجموعة من المعارض، من بينها معرض الكوميك الفلسطيني "ادخل إلى شجرة التوت وحرّر جناحيك"، الذي يقدّم أعمال 12 فنانًا فلسطينيًا تستلهم قصص المنفى والنضال.
“نعلم أن معاملة الأطفال كما يحصل في غزة ليست أمرا صائبا أخلاقيا. نعلم ذلك في قلوبنا وأرواحنا”، متوجهة بالقول إلى “القادة الملتزمين الصمت ولا يساعدون هؤلاء الأطفال، يجب أن تشعروا بالعار. صمتكم سيبقى في الذاكرة”.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد