مراسلون بلا حدود: إسرائيل أسوأ عدوّ للصحافيين.. مقتل 67 صحافيًا خلال سنة نصفهم في غزة
كانت “مراسلون بلا حدود” قد أحصت في العام 2023 مقتل 49 صحافيًا، في حصيلة هي من الأدنى المسجّلة خلال السنوات العشرين الماضية
جديد الموقع
كانت “مراسلون بلا حدود” قد أحصت في العام 2023 مقتل 49 صحافيًا، في حصيلة هي من الأدنى المسجّلة خلال السنوات العشرين الماضية
عن هذه الرحلة؛ تقول معلومات فلسطينية بأنّ شركة تُسمى "مجد" مسجّلة في أستونيا، ويديرها أشخاص إسرائيليون، أبرزهم "تومر حانار ليند" بدوافع مالية وسياسية وارتباط وثيق بجهاز "الشاباك" الاستخباراتي الصهيوني.
لم يأتِ. مشروع قانون الإعدام من فراغ، هو نتاج تراكمات سياسية وصعود لتيار يميني يزداد إجراما في الكيان المؤقتـ يرى في العنف والقوة “الحل” الوحيد لإدارة الصراع
وصف البيان رفض الكتّاب التعاون مع قسم الرأي في "نيويورك تايمز" بأنه خطوة ضرورية لـ"نزع الشرعية عن الصحيفة باعتبارها صحيفة مرجعية في الولايات المتحدة"، في ظلّ "تواطؤها البنيوي في التغطية الإعلامية التي تبرّر وتُسوّغ الإبادة في غزة"
إنّ ما حدث مؤخرًا هو تزامن بين وثيقة استراتيجية عامة وخطة تكتيكية مفصلة، أي إننا أمام مكاشفة وإعلان صريح عن هدف العدو الاستراتيجي،
"في خضم الإبادة الجماعية المستمرة في غزة، وللسنة الثانية على التوالي، ينظم سينيلبري أمسية احتفالية خاصة لإسرائيل، ورُوج لها ترويجا واسعا عبر الإنترنت وفي آلاف منشورات المهرجان. هذا ليس فقط غير لائق، ولكنه أيضًا يستوجب الإدانة الأخلاقية
أعلن «أسطول الصمود العالمي» أنّ الجيش الإسرائيلي اعترض «ثلاثة على الأقلّ» من قواربه، وذلك «على مسافة 220 كيلومترًا من سواحل غزة».
اعتمدت النيابة العامة في البدء في كل هذا على تقرير أنجزته الشرطة الإسبانية اعتمادا على تقارير دولية وشهود من فلسطينيين وصحافيين كانوا في المكان عينه،
علّقت المقررة الخاصة للأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي على الفيديو المنشور بالقول: "استمعوا للأصوات وشاهدوا الانفجار ونداءات الاستغاثة... استخلصوا استنتاجاتكم".
الممثل االأيرلندي ليام كانينغهام فأكد أن مشاركته تأتي من منطلق إنساني قبل أي اعتبار آخر، موضحا «قبل كل شيء، أنا إنسان، وبصفتي إنسانا لا أقبل ما يحدث للفلسطينيين. لهذا السبب أنا هنا».
أضاف غارسيا: “يجب على الجميع إيجاد حل، الفريق الإسرائيلي يدرك أن وجوده هنا يهدد سلامة الجميع، لكن لا يمكننا اتخاذ أي قرار بشأنه بل يجب أن يكون القرار نابعا من هذا الفريق”.
استعانة "إسرائيل" بمؤثرين للترويج لروايتها في غزة، بينما تمنع الصحافيين الأجانب وتُحوّل مراكز المساعدات إلى «مصائد موت».
الفجوة بين ما يراه المجتمع الدولي في غزة وما يراه الجمهور الإسرائيلي لم تكن أعمق من أي وقت مضى".
هذه اللوحات التي رسمها بألوان زاهية تحولت بفعل التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ 22 شهرا، إلى حطب لإشعال النيران في موقده المتواضع بسبب غياب غاز الطهي جراء الحصار.
بعدها أخذت تردد هتافات فلسطين حرة حرة، ويرد معها الجمهور كله بصوت واحد ومزلزل فلسطين حرة حرة».
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد