post
أوراق ثقافية

صبرا وشاتيلا في عيون جرّاحة صينية: كانت الأجساد تسبح في الدمّ

42 عامًا مرّت على المجزرة الفظيعة التي تلتها أيضًا مجازر صهيونية كثيرة بحقّ اللبنانيين والفلسطينيين على السواء. دائمًا ما كنا نستذكر الشاعر الفرنسي جان جينيه في ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا ونصّه الموجع «أربع ساعات في شاتيلا». لكنّ هناك كثيرين ممن كانوا شعراء في إحساسهم بحياة الفلسطينيين ومعظمهم كانوا أطباء في مستشفيات فلسطينية. في كتاب «من بيروت إلى القدس» الذي صدر أخيرًا بطبعة جديدة، سنقرأ سردًا إنسانيًا مفعمًا بمعنى الألم والإيمان بالعدالة لشاهدة عاشت من أجل الفلسطينيين، ولا تزال تعيش من أجلهم

post
أوراق ثقافية

42 عامًا على مجزرة صبرا وشاتيلا: تــاريخٌ كلُّه دم

الدَّم يشهد على الدَّم. دمٌ يعقُبُه دمٌ. تاريخٌ كلُّه دمٌ، حتَّى صارت صبرا وشاتيلا استعارةً تتعالى على الواقع في تأرختها لتضحيات الهنود الحُمر في المَشرق: الفلسطينيِّين.

من نحن

موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد