رسالة مجاهد إلى أمّه
قد تكون هذه الساعات صعبة الآن، ولكنها ليست سوى بداية لما هو أعظم. سنعود يا أمي، نرفع راية الفخر عاليًا، ونستعيد كل ما فقدناه.
جديد الموقع
قد تكون هذه الساعات صعبة الآن، ولكنها ليست سوى بداية لما هو أعظم. سنعود يا أمي، نرفع راية الفخر عاليًا، ونستعيد كل ما فقدناه.
في العام 1999، استشهد الطفل أحمد مقلّد (خمس سنوات)، بانفجار قنبلة عنقوديّة من مخلّفات الاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان. «وقعت الحادثة أثناء تنزّه أحمد مع ذويه في بلدة «تول» (قضاء النبطيّة). في ذلك الوقت، لم يكن «مستشفى الجنوب» في النبطية، مجهّزًا للتعامل مع هذا النوع من الإصابات، فنُقِلَ أحمد إلى «مستشفى غسان حمّود» في صيدا، حيث فارق الحياة هناك».
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد