إيران تحدّد شروطها للتفاوض: لا لتكرار الخدع الدبلوماسية
تضع طهران شروطاً صارمة لاستئناف التفاوض مع واشنطن، رافضة الحوار تحت القصف والعقوبات، ومتمسّكة بحقوقها ضمن معاهدة الانتشار النووي
تضع طهران شروطاً صارمة لاستئناف التفاوض مع واشنطن، رافضة الحوار تحت القصف والعقوبات، ومتمسّكة بحقوقها ضمن معاهدة الانتشار النووي
90% من صادرات النفط الخام والمكثفات الإيرانية استمرت في التدفق إلى الصين
"إسرائيل" لن تتمكّن من فرض إرادتها على دول المنطقة الكبيرة ولا بد أن تستند إلى القوّة الأميركية والغربية
الضربات الأميركية والإسرائيلية الأخيرة على إيران تقوّض مسار التفاوض النووي، في ما تسعى واشنطن لفرض تسوية تُسوَّق كاستسلام إيراني
الحاج رمضان كان بمثابة الجسر في العلاقة ما بين الثورة المنتصرة في إيران والمقاومة الثائرة على طريق النصر في فلسطين
إيران كانت خلال هذه المعركة تحارب "إسرائيل" ومعظم الدول العظمى التي كانت تساندها بمفردها دون مساعدة أي من الدول الحليفة
الحسابات الكلاسيكية لمسار الحروب لا تنطبق في دراسة آثارها على الحالة الإيرانية
هل هُزمت إيران فعلًا أم أن "إسرائيل" خرجت من الحرب بقلق أكبر؟ سؤال يقضّ مضاجع "تل أبيب" بعد وقف النار وغياب النصر الحاسم.
جاء الرد الإيراني من خارج الحسابات المتوقعة لجهة استهدافه لإحدى أهم القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة
الحرب مغامرة بلا إجماع وتُهدّد بانقسام الداخل الأميركي والطرفان الإيراني و"الإسرائيلي" يستعدّان للمراحل المقبلة من الصراع
ترى "تل أبيب" أن الوضع الحالي لا يضمن أمن الكيان بل قد يفتح الباب أمام تصعيد ميداني لا يمكن السيطرة عليه، خصوصاً إذا قررت إيران الردّ بتوسيع رقعة الاشتباك
بعد أن دخلت الحرب انعطافة مفصلية مع قصف واشنطن منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، يبرز إغلاق مضيق هرمز بوصفه سلاحاً قد تستخدمه إيران
الضربة الأميركية على إيران وجّهت رسالة سياسية واضحة بأن واشنطن مستعدّة للتدخل عسكريًا في حال استمرت إيران في التمسك بثوابتها
كما في كل حرب، فإن للبنان، دولة أو شعباً، حصته من الأزمة
يدخل العدوان الإسرائيلي على إيران، اليوم، أسبوعه الثاني، فيما يَظهر جليّاً غياب أيّ حافز لدى إسرائيل لوقف حربها في الوقت الحالي
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد