"المعرفة" في خدمة الإمبريالية والفاشية والاستبداد
حاز الأنثروبولوجي/السوسيولوجي البريطاني، السير جيمس فريزر، قصب السبق والريادة في صياغة المدرسة الاستعمارية في الأنثروبولوجيا، وهو الذي بلور فرضياتها وموضوعاتها وسماتها ومقولاتها المبكرة في كتابه الأشهر "الغصن الذهبي"