الاعتداءات تفضح النوايا "الإسرائيلية".. والكرة في الملعب الأميركي!!..
كلام الرئيس عون معطوفا على الاعتداءات من شأنه أن يفضح النوايا "الإسرائيلية" التي اختبرها بتعيين السفير سيمون كرم
جديد الموقع
كلام الرئيس عون معطوفا على الاعتداءات من شأنه أن يفضح النوايا "الإسرائيلية" التي اختبرها بتعيين السفير سيمون كرم
العبرة في الخطوة اللبنانية تبقى في ما إذا كانت "إسرائيل" ستقيم وزنًا لها أم أنها ستمارس الخدعة من جديد
ممثلو الوزارات أكدوا أنهم لم يباشروا بأخذ احتياطات للحرب ولم يتلقوا من الحكومة طلبًا بذلك
لبنان يدخل المفاوضات وهو مُطالَب أولاً بالتخلّي عن ورقة المقاومة ويدير مفاوضاته شخص يتوافق تماماً مع المعايير الأميركية والسعودية وحتى الإسرائيلية
البابا بفعل دالّته على المسيحيين في لبنان قد يستطيع تهدئة الرؤوس الحامية من اليمين الانعزالي
جرح المرفا كثيرون يعتقدون بأنّ "إسرائيل" ضالعة به بصورة أو بأخرى
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إصابة 6 من عسكريين، بينهم اثنان بجراح خطيرة
عمليًا ما تزال الأمور على حالها من المراوحة، ولم تغادر المربع الأوّل من الجدل العبثي الدّائر حول قانون الانتخابات واقتراع المغتربين نتيجة تمسّك كلّ طرف بموقفه
تعمد إسرائيل إلى اتباع سياسة تقوم على الترويع والضغط النفسي والاجتماعي للمدنيين، بهدف زعزعة الثقة بالمقاومة والتأثير على البيئة الحاضنة لها
بعد عام كامل على وقف إطلاق النار، لا تزال مروحين والبستان وسائر ما تُعرف بـ"قرى الشِّعب" (الضهيرة، يارين، الزلوطية وأمّ التوت) خالية من سكانها
عام على اتفاق وقف إطلاق النار، والنتيجة فشل الدبلوماسية اللبنانية في الوصول إلى أية حلو، ودفن رؤوس بعض المسؤولين بالرمال لتغطية العجز
الاعتداء جاء بعد أقل من 48 ساعة على رسالة الاستقلال التي وجهها الرئيس عون إلى اللبنانيين
جد الوسط السياسي اللبناني نفسه أمام مفارقة فعلى الطاولة، مبادرات ومقترحات وخرائط طريق لكن في الميدان مسار مختلف تمامًا
والدرس الأهم لكُل فرد يتصرف أنه معنيّ بهذه المعركة الكبيرة، هو العودة إلى الأصول، وإلى البحث مرة جديدة، في الانتقال إلى مرحلة المبادرة
أيّ استقلال للبنان وأرضه محتلّة وسيادته مستباحة!؟
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد