في شهر واحد.. "مصائد الموت" تحصد أرواح 549 من الغزّيين
ما يجري على الساحة اللبنانية ليس مجرّد تصعيد أمني أو تطوّر عابر في سياق المواجهة الإسرائيلية مع حزب الله بل هو أقرب إلى ممارسة منهجية للضغط المركّب أمنيًا وسياسيًا
جديد الموقع
ما يجري على الساحة اللبنانية ليس مجرّد تصعيد أمني أو تطوّر عابر في سياق المواجهة الإسرائيلية مع حزب الله بل هو أقرب إلى ممارسة منهجية للضغط المركّب أمنيًا وسياسيًا
إيران كانت خلال هذه المعركة تحارب "إسرائيل" ومعظم الدول العظمى التي كانت تساندها بمفردها دون مساعدة أي من الدول الحليفة
انشغل لبنان في اليومين الماضيين بـ"الورقة" التي تركها المبعوث الأميركي توماس باراك في عهدة الرؤساء الثلاثة
في الوقت الذي كان فيه نتنياهو يتخبط جاهدًا لإيجاد صورة معقولة يخرج فيها حافظًا بعضًا من مياه الوجه
تسليم السلاح ليس بهذه السهولة التي يتخيّلها البعض، ولا يعني أنّ ارتهان البعض لأجندات داخلية وخارجية وشنّهم حملات ضد هذا السلاح بأنّه سيتم تسليمه غداً
الحسابات الكلاسيكية لمسار الحروب لا تنطبق في دراسة آثارها على الحالة الإيرانية
حين تتحوّل أدوات الهيمنة إلى محرّكٍ للوعي، وتتحوّل الجدران إلى منابر، ويصبح الحصار بوابة لعبور الأحرار إلى التاريخ، فلا بدّ أن الإرادة التي لا تُكسر والصمود الذي لا يلين، هما البوصلة الحقيقية التي تفتح الطريق نحو الانتصار.
هل هُزمت إيران فعلًا أم أن "إسرائيل" خرجت من الحرب بقلق أكبر؟ سؤال يقضّ مضاجع "تل أبيب" بعد وقف النار وغياب النصر الحاسم.
تعكس رسالة المعارضين الـ36 انقسامًا عميقًا داخل الجالية اليهودية البريطانية، التي يقل عدد سكانها عن 300 ألف نسمة، وتمثل نحو 0.5% من سكان المملكة المتحدة.
لقد سجّلت "إيران الدولة الثوريّة" أن يد المقاومة هي العليا، وهي تدرك أن الحرب لمّا تنتهِ بعد، وأن أشكالًا وتحدّيات أخرى تنتظرها وجبهة المقاومة، وأن العدو لا يؤمن جانبه.
جاء الرد الإيراني من خارج الحسابات المتوقعة لجهة استهدافه لإحدى أهم القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة
الرهان على تفجير الداخل الإيراني يتهاوى: شعب موحّد يُحبط أخطر محاولة لزرع الفوضى
الحرب مغامرة بلا إجماع وتُهدّد بانقسام الداخل الأميركي والطرفان الإيراني و"الإسرائيلي" يستعدّان للمراحل المقبلة من الصراع
ترى "تل أبيب" أن الوضع الحالي لا يضمن أمن الكيان بل قد يفتح الباب أمام تصعيد ميداني لا يمكن السيطرة عليه، خصوصاً إذا قررت إيران الردّ بتوسيع رقعة الاشتباك
بعد أن دخلت الحرب انعطافة مفصلية مع قصف واشنطن منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، يبرز إغلاق مضيق هرمز بوصفه سلاحاً قد تستخدمه إيران
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد