البابا لاوون الرابع عشر يختتم زيارته التاريخية إلى لبنان داعيًا إلى السلام والوحدة
البابا لاوون الرابع عشر يغادر لبنان بعد مضي ثلاثة أيام
جديد الموقع
البابا لاوون الرابع عشر يغادر لبنان بعد مضي ثلاثة أيام
تحضر شخصية البابا في السينما كرمز متعدد الوجوه: قائد روحي، سياسي، إنسان هشّ، وأحياناً مادة للسخرية. من صراعات مايكل أنجلو إلى الحكايات المتخيّلة والحوارات العميقة بين باباوين، تكشف الأفلام علاقةً معقدةً بين السلطة والإيمان، وبين القداسة والأسطورة
لفت إلى أنّ "تاريخ لبنان مليء بالصفحات المجيدة، لكنه أيضًا يحمل جراحًا عميقة، يصعب شفاؤها. هذه الجراح لها أسباب تتجاوز الحدود الوطنية وتتداخل مع ديناميات اجتماعية وسياسية معقدة جدًا"،
قال البابا لاوون في كلمته: "بتأثر عميق وامتنان كبير، أقف معكم اليوم هنا، في هذه الأرض المباركة"، مضيفًا: "في زمن يبدو فيه العيش معًا حلمًا بعيد المنال، يبقى شعب لبنان، بدياناته المختلفة، مذكرًا بقوة بأن الخوف، وانعدام الثقة والأحكام المسبقة ليست لها الكلمة الأخيرة، وأن الوحدة والشركة، والمصالحة والسلام أمر ممكن".
الأدب الرفيع الذي عبّر عنه حزب الله، لا يتأثر بنقيضه الذي عبّر عنه المتعجلون إلى ردّ على رسالة لم تُوجّه إليهم أصلًا. وكلّ الغيّ الذي يعبرون عنه منذ سنوات لا يغيّر في حقيقة البناء الإنساني والأخلاقي والثقافي الذي يمثله الحزب
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد