إنّهم يسرقون غسان كنفاني!
كان كنفاني قد حذّر بنفسه من أنّ «تشويه الحقائق التاريخية أحد أعمدة الهيمنة الإعلامية الإسرائيلية» واليوم، فإنّ الوقوف مع التحرر الفلسطيني يعني بالضرورة مواجهة هذا التشويه، القديم والجديد، بكل قوة.
جديد الموقع
كان كنفاني قد حذّر بنفسه من أنّ «تشويه الحقائق التاريخية أحد أعمدة الهيمنة الإعلامية الإسرائيلية» واليوم، فإنّ الوقوف مع التحرر الفلسطيني يعني بالضرورة مواجهة هذا التشويه، القديم والجديد، بكل قوة.
لطالما رددنا أمام كل التحديات والمخاطر سؤال أبو الخيزران، في رواية "رجال في الشمس"، حين قال: "لماذا لم يدقوا جدران الخزان؟". وهذا السؤال مطروح، اليوم، على الأفراد والنخب الثقافية والسياسية في ظل حرب الإبادة الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد