«غزّة التي تطلّ على البحر»: حكايا ما قبل الطوفان!
افع صنّاع الفيلم في حديثهم معنا عن خيارهم بالقول: «نحن فقدنا تلك الحياة الاجتماعية، وسوّيت البيوت والأحياء بالأرض، وتحوّلت غزّة إلى كومة رماد محترقة، ولا نعرف من استشهد، ومن بقي على قيد الحياة من شخصيات الفيلم، فكان لا بد من التوثيق قبل تعرّضها للإبادة والمجازر!»