اللغة وسيلة للمقاومة.. عندما تصبح الكلمات سلاحا للهوية الفلسطينية
استوعبت العربية الفلسطينية مصطلحات عبرية مرتبطة بالمؤسسات الحديثة، بما في ذلك «البجروت» (امتحانات الثانوية العامة)، و»الرمزور» (إشارة المرور)، و»المسلول» (المسار الأكاديمي)، و»شوفِت»
جديد الموقع
استوعبت العربية الفلسطينية مصطلحات عبرية مرتبطة بالمؤسسات الحديثة، بما في ذلك «البجروت» (امتحانات الثانوية العامة)، و»الرمزور» (إشارة المرور)، و»المسلول» (المسار الأكاديمي)، و»شوفِت»
تعدّ أعماله من أقدم وأهم التوثيقات الفوتوغرافية الفلسطينية لكلّ تفاصيل الحياة في أواخر العهد العثماني والانتداب البريطاني، في الوقت الذي يتوزع فيه أرشيفه في متحف فلسطين المحلتة (إسرائيل)
يستعرض تقرير للمركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية (مدار) استمرار مساعي سلطات الاحتلال لطمس الهوية الفلسطينية للضفة الغربية واستبدالها بهوية جديدة مزوّرة بتوظيف علم الآثار.
ما نشهده، اليوم، تقاطع مصالح مجددًا بين الأحفاد، فالغربي يسعى إلى حماية مصالحه الاقتصادية في المنطقة العربية. والعربي يسعى إلى تثبيت حكمه الذي أسسه مع الغربي مقابل استثمارات في الموارد الطبيعية.
كان عبد الرحيم محمود من فرسان الكلمة ومن فرسان الميدان وساحة المعركة أيضًا، يمسك بالخيال في يد وبالبندقية في اليد الأخرى، وهو من أهم الثوار الذين شاركوا في الثورة الفلسطينية الكبرى التي امتدت من عام 1936 حتى عام 1939.
المطلوب من الجميع، من دون استثناء، تصعيد المواجهة ضد عصابات المستوطنين وجيش الاحتلال، بالوعي والرصاص والعبوات والأناشيد ونشر الذكريات وإعلاء راية فلسطين .. فلسطين التاريخية كلها..
قدم المؤرخ الاسكتلندي البارز وليم داريمبل شهادته بشأن الجذور التاريخية لدولة فلسطين، مؤكدا أنها قديمة قدم القراءة نفسها.
لا يمكن إلا أن نتوقف طويلًا لنتأمل معنى الفلسطيني في متخيل وعي الفلسطيني، وما يحيط من وعي يبدو غير قادرة على تفهم معضلة الوجود الفلسطيني، فالفلسطيني نتاج سياقات معقدة يأتي عليها دراج بتكثيف أسلوبي.
صارت منصات التواصل الاجتماعي مساحة لإعادة تعريف السياسة والهوية والنجاة، لا كترف تعبيري، بل كفعل يومي لمواجهة العزلة.
فريق تطوعي يسعى إلى خلق جهود إبداعية منظمة ومستمرة تساند القضية الفلسطينية، عبر استثمار طاقات شبابية. «ولأننا أحوج من أي وقت مضى، إلى التكاتف والوحدة؛ لمواجهة ما يمكننا مواجهته من واقع مظلم..
بعد جهد متواصل نحو 50 عامًا استطعت جمع ما يقارب ألفي طابع خاص من هذه المجموعة التي تخلّد فلسطين ونضال شعبها ومقاومته والمجازر الإسرائيليّة التي ارتكبت بحقّه،
تعود أولى عمليات التوثيق للموقع إلى العام 1908، حين عمل عليه علماء آثار من جامعة هارفارد الأميركية. وتضم سبسطية معالم بارزة، مثل: المقبرة الرومانية، وضريح النبي يحيى، ومسجد وكنيسة يوحنا المعمدان.
الصوت كان هنا أداة لتفكيك ماضٍ استعماري، لاستعادة هذا الماضي وما ضمّه من بلاد تفككت، أو تقسّمت حسب عنوان الفيلم، بفعل استعمارين، كلاسيكي واستيطاني، لاستعادته ووضعه في نصابه الصحيح، في راهن المخيم، في عين الحلوة.
في السياق الفلسطيني، تؤكد الإبادة المستمرة للمكتبات والكتب على هذه الحقيقة. فالاحتلال لا يسعى إلى تدمير الوجود الفيزيائي للفلسطينيين فحسب، بل يسعى أيضًا إلى تدمير سياقاتهم الثقافية والمعرفية.
أعلن مرصد دراسات الشرق الأوسط في بريطانيا (MEMO) عن فتح باب الترشح للدورة الـ14 من جوائز فلسطين للكتاب، التي تُقام سنويا لتكريم أبرز الإصدارات باللغة الإنجليزية عن فلسطين.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد