في تحديد دقيق للفرق بين موقف ودعم وإسناد وتضامن المقاومة اللبنانية مع غزة وفلسطين ومواقف ودعم الأنظمة الرسمية العربية، ومن يدور في فلكها يقول أحد أبناء قطاع غزة: إن من يبخل في تقديم الحليب والأرز والعدس، ليس كمن يقدم الدماء وأغلى وأثمن التضحيات.
رأى أبينا أنه سخر موهبته «حتى تبقى ملامح وصور الشهداء باقية ومحفورة في الذاكرة، ولتظل القضية الفلسطينية حاضرة في الوعي العالمي».
آلاء النجار ليست أولَ أمٍّ تُفجع بأبنائها في ساحة الجـ.ـهـ.ـاد
؛ ما تزال إلى اليوم قضية الأسلحة الفاسدة التي كانت عتاد الجيش المصري، في حرب فلسطين في العام 1948، مثار جدل بين من يقول إنها مجرد أسطورة سيقت لتسوبغ الهزيمة والانكسار؛ وهناك من يؤكدها..
في ظل ما يتعرض له قطاع غزة من عدوان غاشم وحصار خانق ومجازر ترتكب بحق المدنيين الأبرياء، يأتي الفن ليرفع صوته عاليًا منددًا بالظلم وداعمًا لصمود الشعب الفلسطيني الباسل، حيث أصر مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته الحادية عشرة على أن تكون غزة حاضرة في افتتاحه.
عندما يطلب رئيس أكبر دولة في العالم وبشكل علني وليس من وراء الكواليس تهجير شعب
عاد فلسطينيون إلى أحيائهم، في وسط قطاع غزّة وجنوبه، بعد دخول وقف إطلاق النار بين حركة حماس و"إسرائيل" حيّز التنفيذ
قالت مؤسسات الأسرى الفلسطينية إن العام 2024 كان الأكثر دموية في تاريخ الحركة الفلسطينية الأسيرة وكشفت خلال مؤتمر صحافي عقدته، اليوم الثلاثاء، بالتزامن مع اعتصامها الأسبوعي في مركز البيرة الثقافي في مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله،
لم يعد صوت الرئيس التونسي، قيس سعيد، صادحًا، كما كان عليه أيام حملته الانتخابية الأولى في العام 2019، حيث صرخ بكل وضوح بأن التطبيع مع الكيان الصهيوني جريمة وخيانة عظمى،
