في ذكرى شهداء الصحافة.. صوت الحقيقة لا يخبو
لذلك؛ ليس مستغربًا أن ندرك مدى إصرار العدو الإسرائيلي على قتل أكبر عدد من الإعلاميين والصحفيين؛ سواء في لبنان أم فلسطين المحتلة؛ لقتل الحقيقة ومنع الصورة من الوصول إلى الرأي العام..
جديد الموقع
لذلك؛ ليس مستغربًا أن ندرك مدى إصرار العدو الإسرائيلي على قتل أكبر عدد من الإعلاميين والصحفيين؛ سواء في لبنان أم فلسطين المحتلة؛ لقتل الحقيقة ومنع الصورة من الوصول إلى الرأي العام..
تداول رواد الفضاء الافتراضي صورة للصحافية الشهيدة وهي تحمل إبنتيها شام ومريم. وكانت مرتجى قد نقلت على مدار أشهر طويلة، معاناة سكّان القطاع في ظلّ التصعيد المستمرّ.
رحبت مجموعة فنانون لأجل فلسطين، في وقت سابق من هذا الشهر، بإعادة الجائزة للموقع، وطالبت الجمعية الملكية للتلفزيون في بيان لها بإجراء "مراجعة تنظيمية شاملة بالتشاور مع القطاع الذي تدّعي تمثيله" حول ما جرى من سحب للجائزة وإعادتها لاحقًا.
دانت نقابة الصحافيين الفلسطينيين في بيان قيام :"الاحتلال بارتكاب مجزرة جديدة بحق الصحافيين واستهداف الزميلين محمد منصور وحسام شبات". واتهمت النقابة الجيش الإسرائيلي باستهدافهما مباشرة، في جريمة حرب مروعة تهدف إلى طمس الحقيقة وإرهاب كل من يحمل رسالة الكلمة الحرة”.
كان له الدور في توحيد الساحات والإعلام المقاوم في دور المحور؛ إبتدأ من ثأر الأحرار وعبّر عن وحدة الساحات بتقديم الشكر لدول المحور على رأسهم سوريا ولبنان واليمن الشجاع وإيران وإلى كل أحرار العالم. واستمر مناضلًا ومجاهدًا في توحيد الساحات إلى معركة سيف القدس.
آخر تغريدة للشهيد: «كان الأولى تفتحو طريق العديسة كفركلا»
أوصى المؤتمر بتدريب 220 صحافيا لتعويض نقص إستشهاد زملائهم في غزة
ارتفع عدد الصحافيين والناشطين الإعلاميين الذين قتلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة إلى 204، بعد استشهاد الصحافي محمد بشير التلمس،
يتزايد عدد الإعلاميين والصحفيين الذين يستشهدون في لبنان، سواء باستهداف متعمد أو خلال قصف يطال المدنيين والنازحين في مختلف المناطق اللبنانية. هذه الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال "الإسرائيلي"
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد