حسمت شركة «طيران الشرق الأوسط» (ميدل إيست) قرارها بعدم المشاركة في موسم «زوار الأربعين»، وفتحت المجال أمام شركات طيران عراقية لاستغلال الزوار اللبنانيين ورفع أسعار تذاكر السفر
سجل مطار بيروت الدولي نشاطاً ملحوظاً خلال شهر تموز الفائت، إن على صعيد أعداد المسافرين أو بالنسبة إلى الرحلات الجوية لشركات الطيران من لبنان وإليه.
انتزع موظفو المديرية العامة للطيران المدني حقهم ببدل ساعات عمل ليلي حقيقي، إذ صدر في الجريدة الرسمية المرسوم 685 الذي يضاعف البدل الإضافي على الراتب 30 مرّة.
على غير العادة، تحجم الـ«ميدل إيست» عن برمجة رحلات إضافية لمناسبة «زيارة الأربعين» إلى العراق. الأعذار التي تقدمها الشركة لا تلغي الشكوك بوجود ضغوط أميركية
كما في كل حرب، فإن للبنان، دولة أو شعباً، حصته من الأزمة
عقد أمس وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني مؤتمراً صحافياً أعلن فيه تشغيل مركز سلامة الطيران المدني وتدريب المراقبين الجوّيين في مطار بيروت الدولي
بعد مراجعة هيئة الشراء العام لمشروع العقد الرضائي الخاص
إذًا، لقد وضعت "الحدث" مرفأ بيروت على طاولة الأضاليل التي أصبحت "ماركة مسجّلة" باسمها، ونقلت أو زعمت نقل خبر يقول إنّ حزب الله يقوم باستيراد أسلحة عبر المرفأ ويهرّبها إلى داخل لبنان، بالتعاون مع موظفين يقومون بتغطية هذا العمل. تسبّب الخبر الكاذب، كسابقيه، ببلبلة.
