فوضى في محطات المحروقات... ومخالفات "على عينك يا تاجر"!
العمل فوق سقف القانون أصبح عادة في لبنان، ومحطات المحروقات "ضليعة" في هذا المجال
جديد الموقع
العمل فوق سقف القانون أصبح عادة في لبنان، ومحطات المحروقات "ضليعة" في هذا المجال
منذ بداية التسعينيات، ومع انهيار البنية التحتية للكهرباء عقب الحرب المشؤومة في البلاد (1975-1990)
في تسعينيات القرن الماضي أعيد إحياء مشروع سد النورة، البلدة الرابضة على كتف النهر الكبير الجنوبي والمطلة على القرى السورية على المقلب الثاني من النهر...
أزمة مائية حادة تهدد الزراعة والبيئة والسكان، وتحذر من انهيار شامل إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة
عندما تحوّل تعثّر وزارة الطاقة والمياه في معالجة مسألة زيادة ساعات التغذية الكهربائية
بعد الدمار الواسع الذي لحق بالبنى التحتية في القرى الأمامية جنوب نهر الليطاني، ولا سيما في مدة الثمانين يوماً التي تلت الحرب الأخيرة، يعود ملف حقوق لبنان في مياه نهر الوزاني إلى الواجهة.
بينما تأخذ الأزمة السياسية في لبنان أشكالاً معقّدة تصل إلى حدّ المس بالسلم الأهلي، يستغلّ تحالف رئيس الحكومة نواف سلام و«القوات اللبنانية» المرحلة لتحصيل أكبر حصة من الغنيمة
العتمة تغطي كل لبنان، الموضوع ليس متصلا فقط باجراء او خطأ اداري، ولا يمكن لأحد اتهام وزارة الطاقة بأنها المسؤولة عما حصل
يواصل وزراء حكومة نواف سلام ضرب قانون الشراء العام والالتفاف على نصوصه الملزمة بإجراء مناقصات أو طلب عروض أسعار، لإتمام عمليات الشراء العام.
ورد أمس في الوكالة الوطنية للإعلام خبر مفاده أن وزير الطاقة والمياه جو الصدّي التقى سفيرة قبرص ماريا حجي تيودوسيو
كاد أن يؤدّي قرار مجلس شورى الدولة القاضي بوقف تنفيذ ضريبة البنزين والمازوت
جمّعت وزارة المال نحو 30 مليون دولار من الرسوم الإضافية على البنزين والمازوت التي أقرّها مجلس الوزراء في 29 أيار الماضي، بمعدل 600 ألف دولار يومياً.
وزير الطاقة جو الصدّي ليس شخصية سياسية، بل يصنّف «تكنوقراط» سمّته القوات اللبنانية لهذا الموقع
يشكو مزارعو البقاع من فقدان مادة المازوت أو بيعها بأسعار تفوق التسعيرة الرسمية
إذا استمرّت أسعار النفط على مستوياتها المسجّلة أمس، فإنه في نهاية الأسبوع المقبل ستتآكل كل ضريبة
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد