إلى "اليونسف" في عيد الطفولة .. أين الطفولة في رؤيتكم ؟..
أين هي هذه الحقوق؛ هل عند اطفال غزة الذين يذبحون وما تبقي منهم يموتون من الجوع وسوء التغذية أم عند أطفال اليمن أو لبنان أو السودان أو العراق أو ...؟؟!
جديد الموقع
أين هي هذه الحقوق؛ هل عند اطفال غزة الذين يذبحون وما تبقي منهم يموتون من الجوع وسوء التغذية أم عند أطفال اليمن أو لبنان أو السودان أو العراق أو ...؟؟!
اختتم الفنان إيهاب فهمي كلمته بإهداء تكريمه إلى أطفال وشهداء غزة، مؤكدًا أن هذا أقل ما يمكن تقديمه لأرواحهم الطاهرة،
لكن الجائزة هذا العام لم تقتصر على نجاحها الإعلامي أو التجاري وفقًا لمجلة غلامور، بل "ركزت على جهودها الإنسانية ووقوفها إلى جانب الأطفال في مناطق النزاع، وخصوصًا في قطاع غزة"
تنتشر بكثافة فيديوهات لأطفال مجوّعين في القـ.ـطـ.ـاع
جاءت اللوحة في مساحة ضخمة، لتملأ العين والقلب معًا، بعناصرها المشوّهة، ووجوهها الممزقة، وأجسادها المبعثرة، كأنها توثق لحظة الانفجار لا بعده فقط.
“نعلم أن معاملة الأطفال كما يحصل في غزة ليست أمرا صائبا أخلاقيا. نعلم ذلك في قلوبنا وأرواحنا”، متوجهة بالقول إلى “القادة الملتزمين الصمت ولا يساعدون هؤلاء الأطفال، يجب أن تشعروا بالعار. صمتكم سيبقى في الذاكرة”.
يهدف المشروع إلى جمع 1.5 مليون دولار لصالح برنامج إعادة تأهيل الأطفال البتر في غزة التابع لصندوق إغاثة أطفال فلسطين (PCRF).
هذا؛ وبينما تلاحق الطائرات الحربية الإسرائيلية كل من يحاول طبخ الطعام للجياع في غزة، فإن الأطفال ما زالوا يكافحون من أجل الحصول على الطعام، وممارسة اللعب والضحك رغم غياب الأمن والأمان وأوجاع الخيام.
فازت صورة مؤثرة جدا لطفل فلسطيني عمره 9 أعوام بترت ذراعاه، في العدوان الإسرائيلي على غزة، بجائزة ورلد برس فوتو، أعرق مسابقة للتصوير الصحافي.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد