سهيل إدريس في مئويته... إرث ثقافي يبحث عن حاضر
وروايته الشهيرة الحي اللاتيني (1961)، رسم إدريس صورةً دقيقة للشاب العربي في باريس، المتأرجح بين الانتماء والهويّة. وغنيّ عن القول إن سجالاته مع مجلة شِعْر أطلقت نقاشًا واسعًا، على مستوى عربي من القاهرة إلى بغداد والرباط، حول دور الأدب في المجتمع.