متعاقدو «الأساسي» يتّهمون كرامي بالخضوع لـ«روابط السلطة»
اتهمت رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي، وزيرة التربية بتهميشهم لصالح ما أسمته «روابط السلطة»، محذرة من أن ذلك سيؤدي «إلى انفجار الشارع التربوي قريباً».
جديد الموقع
اتهمت رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي، وزيرة التربية بتهميشهم لصالح ما أسمته «روابط السلطة»، محذرة من أن ذلك سيؤدي «إلى انفجار الشارع التربوي قريباً».
انتقلت الاعتراضات على اقتراح قانون تثبيت المتعاقدين في التعليم المهني الرسمي، من لجنة التربية إلى لجنة المال والموازنة، التي ستناقش تعديلات طلبها المتعاقدون
لم يبت مجلس الوزراء، خلال جلسته، أعداد الأساتذة المُزمع تفريغهم في الجامعة اللبنانية، والعين على بعبدا لإعطاء الكلمة الفصل.
أعلنت وزيرة التربية ريما كرامي، من أستراليا، أن وزارتها باتت في المراحل النهائية من إعداد المناهج الدراسية الجديدة، ما تسبب بصدمة في الأوساط التعليمية، نتيجة غياب الاستعدادت الإدارية والتدريبية والتقنية
بعد الضربة التي شنها العدو الاسرائيلي على حارة حريك في الضاحية الجنوبية، عادت مشاهد الحرب إلى أذهان الطلاب
تسعى «الجامعة اللبنانية» إلى تأمين بدلات إيجار 84 مبنى مستأجراً، مع تجديد عقود استئجارها، وفقاً لقانون الإيجارات غير السكنية الجديد، بالتوازي مع استكمالها الاستعدادت لبناء مبانٍ جديدة
في لبنان اليوم، نحو 500 ألف طفل خارج المدرسة، وأكثر من 80% منهم من غير اللبنانيين
أشارت رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي إلى أنّ «الحوار مع الوزارة تحوّل إلى مونولوغ لا طائل منه، إذ لم يعد للأساتذة حقوق في الحسابات الرسمية».
ألغت وزارة التربية، أخيراً، «انتداب» معلّمين من التعليم الابتدائي إلى التعليم الثانوي، في خطوة يفترض أن تكون إصلاحية، لكن رُسمت حولها علامات استفهام عديدة
في مخالفة صريحة للقانون 515، تتداول إدارات المدارس الخاصة في إمكانية استيفاء الأقساط كاملة، باكراً هذا العام، استباقاً لتطورات أمنية محتملة
لم تترك الحرب التي شنّها العدوّ "الإسرائيلي" مجالًا من مجالات الحياة في لبنان إلا واستهدفتها
لا يريد الأساتذة المتعاقدون في التعليم المهني والتقني الانقلاب على قانون انتظروه 30 عاماً، لكنّهم يصرّون على تعديله لإنصافهم
توجه الأساتذة المتعاقدون بالساعة في الجامعة اللبنانية إلى وزيرة التربية والتعليم العالي الدكتورة ريما كرامي
أين هي المدارس الرسمية الدامجة الـ 116 التي تتحدث عنها وزارة التربية؟ كيف تتوزع؟ وما هي معايير الدمج التي تعتمدها على صعيد تكييف البرامج التعليمية، وتدريب الفرق، وتأمين الأدوات اللازمة، وتجهيز المباني هندسياً؟
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد