الجنوب ينهض.. المدارس تتعافى وتحتضن طلابها
يواجه التعليم الرسمي تحديات كبيرة
جديد الموقع
يواجه التعليم الرسمي تحديات كبيرة
«إعادة الثقة بالمدرسة الرسمية» عنوان طموح رفعته ريما كرامي لدى وصولها إلى وزارة التربية، قبل أن تكتشف أن المهمة «عويصة»، بسبب «حقل الألغام» الذي تعمل فيه
نجح أولياء أمور طلاب في مدرسة برمانا العالية، أخيراً
ليست التربية ترفاً يُلقَّن في قاعات مغلقة، ولا خُطباً تُقال في مناسبات عابرة
تضغط لجان الأهل لتشكيل المجالس التحكيمية التربوية، باعتبارها خشبة الخلاص الأخيرة من «نار» الأقساط، في حين أن المجالس لا تتجاوز كونها «قاضي صلح»
للعام السادس على التوالي، يرزح قطاع التعليم تحت الضغوط المالية. العدوان الإسرائيلي أتى بأثقال إضافية. ومن أبرز التداعيات انتقال نحو نصف التلامذة إلى التعليم الرسمي، لأسباب مادية
يشهد العالم توسعًا لافتًا في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، وفي مقدمتها نماذج اللغة العميقة
العام الدراسي الجديد انطلق، وعادت معه قضية المباني المهددة بالانهيار إلى الواجهة. وبين الأبنية المتصدّعة وانعدام الرقابة،
15 يوماً على بداية العام الدراسي في الجنوب، وسط معاناة لا تعد ولا تحصى
رمت وزارة التربية، هذا العام، أحمالاً ثقيلة على صناديق المدارس والثانويات الرسمية، عبر إلزامها بدفع بدلات المثابرة، فوق أعبائها الكثيرة، ما تسبب في تعثرها عن الإيفاء بأبسط التزاماتها
لم توفر وزارة التربية الكتاب المدرسي الرسمي للمدارس والثانويات الرسمية قبل بدء العام الدراسي، ما اضطر بعض الأهالي إلى شراء الكتب بأسعار مضاعفة من المكتبات
أثار قرار السماح للعسكريين بمزاولة مهنة التعليم ردود فعل متفاوتة، فمنهم من رأى أنه اتخذ بمعزل عن الحاجة والكفاءة ويخدم القطاع التعليمي الخاص، ومنهم من قال إنه قرار عادل للدمج بين العسكريين والمدنيين
بعد انتهاء انتخابات الهيئة الإدارية الجديدة لرابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي، يقف الأساتذة أمام تحدي الوحدة رغم كل التباينات، من أجل استعادة الحقوق المكتسبة والامتيازات
ما أكثر الصغار الذين يستيقظون في الصباح بخوف اكثر ظهوراً من الحقيقية
برزت في الايام القليلة الماضية، حركة اعتصامات امام بعض المدارس الخاصة في مدينة طرابلس احتجاجا على ارتفاع الاقساط المدرسية التي تراوحت بين اربعة آلاف وخمسة آلاف دولار
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد