ماذا تقول البحار عن وجع الخذلان وبطولة الأحرار ؟!
من أجل غزة وأهلها، خاطر عدد من الأحرار الذين جاؤوا من البحار البعيدة بحياتهم من أجل أطفال الذين يعيشون على هامش جوع وموت وظلام طويل، ينشره الاحتلال والصمت والخذلان.
جديد الموقع
من أجل غزة وأهلها، خاطر عدد من الأحرار الذين جاؤوا من البحار البعيدة بحياتهم من أجل أطفال الذين يعيشون على هامش جوع وموت وظلام طويل، ينشره الاحتلال والصمت والخذلان.
علّقت المقررة الخاصة للأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي على الفيديو المنشور بالقول: "استمعوا للأصوات وشاهدوا الانفجار ونداءات الاستغاثة... استخلصوا استنتاجاتكم".
استعانة "إسرائيل" بمؤثرين للترويج لروايتها في غزة، بينما تمنع الصحافيين الأجانب وتُحوّل مراكز المساعدات إلى «مصائد موت».
بعدها أخذت تردد هتافات فلسطين حرة حرة، ويرد معها الجمهور كله بصوت واحد ومزلزل فلسطين حرة حرة».
تؤكد جونستون أن وجود مثل هذه الوحدة العسكرية “يكفي للدلالة على حجم البشاعة”، إذ لو كانت "إسرائيل" في صف الحقيقة والأخلاق “لما احتاجت إلى تشكيل وحدة تتخصص في ابتكار ذرائع لجرائم يراها الناس الطبيعيون أعمالًا شريرة بوضوح”.
غزة ليست مقبرة أو مكانًا للتجويع الجماعي والقتل الميداني، أمام شاحنات المساعدات، وتحت وطأة الصمت والنفاق.
إسرائيل تشنّ “حربًا متعمّدة على الصحافيين” بهدف إسكات من يوثقون “جرائم الإبادة” التي ترتكبها،
يقول طفل غزاي مجوعّ بأن والدته قبل استشهادها وعدته بحال الحصول على الطحين أن تصنع له رغيفًا.. يقول: "بس أنا ما كنت رح أكله لحالي"..!
الكيان الصهيوني أُسّس، بدعم غربي مطلق، على قاعدة إبادة الفلسطينيين أو تهجيرهم وسرقة أرضهم وبيوتهم وقراهم وأملاكهم
كشفت الصحيفة أن خطة المساعدات الجديدة صُممها مجموعة من نحو 12 جنديا احتياطيا ورجال أعمال إسرائيليين بدأوا اجتماعاتهم في ديسمبر/كانون الأول 2023 بهدف تهميش الأمم المتحدة.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد