هذه استقالتي يا تلفزيون لبنان!
أعتقد إن السبعة عشر عامًا الماضية كافية، لأترك المجال لغيري. وربما أمنح الفرصة لمن ينزعج من كتابتي السياسية، بأن يتحرّر مني، بإرادتي، في تلفزيون، لم أعرف له يومًا هوية سياسية..
أعتقد إن السبعة عشر عامًا الماضية كافية، لأترك المجال لغيري. وربما أمنح الفرصة لمن ينزعج من كتابتي السياسية، بأن يتحرّر مني، بإرادتي، في تلفزيون، لم أعرف له يومًا هوية سياسية..
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد