قمة الدوحة من دون موقف رادع.. إلى اللقاء بعد عدوان "إسرائيلي" جديد!..
العربدة "الإسرائيلية" المتمادية فرّغت القمة وكلماتها وبيانها الختامي من أي مضمون ومن أي تأثير
جديد الموقع
العربدة "الإسرائيلية" المتمادية فرّغت القمة وكلماتها وبيانها الختامي من أي مضمون ومن أي تأثير
السلطة اللبنانية مدعوة إلى الارتقاء بأدائها السياسي، والخروج من المتابعة التفصيلية الضيقة، نحو مقاربة أشمل تواكب التحديات الوجودية التي تهدد مصير لبنان
أدانت القمة العدوان "الإسرائيلي" في الدوحة، واعتبرته "اعتداء على مكان محايد للوساطة، من شأنه تقويض جهود صنع السلام الدولية"
بعد الهجوم "الإسرائيلي" على قطر، بات يتعيَّن على الدول العربية أن تعيد حساباتها، وأن تغير سياساتها المتبعة ضد محور المقاومة الذي ثبت أنه خط الدفاع الأول عنها
هناك تحديات كثيرة تواجه القمة العربية التي ستنعقد اليوم في العاصمة القطرية الدوحة
رغم الإدانة الدولية الواسعة لـ"إسرائيل" في مجلس الأمن فإن المجلس لم يتّجه إلى فرض عقوبات فعلية على "إسرائيل"
في مشهدٍ هو الأكثر فظاظةً وإهانةً للكرامة العربية، مد الكيان الصهيوني مخالبه القذرة إلى قلب العاصمة القطرية الدوح
الحدث لا ينفك عن إرساء معادلة جديدة في مساره نحو تحقيق “إسرائيل الكبرى”
لا أحد آمنًا في المنطقة، هذه هي الرسالة التي تبعثها "إسرائيل"
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد