الإعلام الإسرائيلي... تحريض وعنصرية
في تقرير نشره موقع "الصوت اليهودي"، حول أزمة العمل في الضفة الغربية، اعتبر أن وقف تشغيل العمّال الفلسطينيين "أداة ردع فعّالة"، مهاجمًا منظمات إسرائيلية يسارية دافعت عن حقوقهم،
في تقرير نشره موقع "الصوت اليهودي"، حول أزمة العمل في الضفة الغربية، اعتبر أن وقف تشغيل العمّال الفلسطينيين "أداة ردع فعّالة"، مهاجمًا منظمات إسرائيلية يسارية دافعت عن حقوقهم،
"بالنسبة إليكم هذا استهداف دقيق جدًا، أليس كذلك؟». وأكمل أنّ «عدد الشهداء الذين سقطوا في تلك الأبنية ليس مهمًا بالنسبة إلى أمثالك ممّن يدعون التفوق العرقي».
المهزلة أن الحكومة الإسرائيلية ردّت على انهيار السمعة الرقمية بالمزيد من الأموال. في أواخر 2024، زادت «وزارة الخارجية» ميزانية الدعاية أو البروباغندا «هاسبارا» بمبلغ 150 مليون دولار دفعة واحدة.
في القانون يعد الاعتراف إدانةً. أما في الإعلام الغربي، فالاعتراف لا يعتدّ به حتى ولو كان صادرًا عن "إسرائيل". يعرفون مصلحتها أكثر منها. القاعدة المتبعة التي لا حياد فيها هي تبرئتها من كل جرم.
طلبت منظمة أمريكية تُدعى "أوقفوا معاداة السامية" من المدعية العامة بام بوندي التحقيق مع نجمة موقع يوتيوب للأطفال "السيدة راشيل" بشأن منشورات عن الحرب على قطاع غزة.
أشار المركز إلى أن عدد أكواد العداء التي رصدها منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة وصلت إلى 70 كودًا مختلفًا. كما لفت إلى أن السياسيين والمسؤولين الإسرائيليين كانوا خلف 26.3% من أكواد العداء لفلسطين،
بعد فوزها بجائزة بوكر للرواية العربية وانتشارها؛ حظيت الرواية بكثير من الاهتمام، وأثيرت حولها كثير من النقاشات والآراء النقدية، لا سيما أن كاتبها باسم خندقجي في السجن، وهو محكوم مؤبد في المعتقلات الإسرائيلية،
تحت وقع الحرب، يروي أطفال غزة قصصهم في وثائقي ينقل تفاصيل الحياة اليومية في ظلّ الخراب والدمار. لكن بعد حملة قادها صحافي صهيوني، حذفت bbc الفيلم
تحوّل العرض الأول لفيلم «كابتن أميركا: عالم جديد شجاع» في هوليوود إلى مشهد احتجاجي، إذ تجمّع عشرات المتظاهرين المؤيدين للقضية الفلسطينية رفضًا لتضمين شخصية «صبرا الإسرائيلية» التي تجسّدها الممثلة الإسرائيلية شيرا هاس.
سيُعرض بين الشوطين فيديو (30 ثانية)، لن يمرّ من دون أن يلاحظه أحد، إذ يظهر الرابر الأميركي سنوب دوغ، وأسطورة اتحاد كرة القدم الأميركية توم برادي، وهما يتبادلان الإهانات المبالغ فيها التي تكشف عن المنطق المعيب وراء التحيزات الشائعة.
تعكس تغطية وسائل الإعلام البريطاني المركزية لصفقة التبادل منذ أسابيع، امتدادا لنفس منطق التغطية الإعلامية لحرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، إذ ما زالت ترفض هذه المؤسسات الإعلامية بيمينها ويسارها، استخدام مصطلح إبادة جماعية حتى الآن.
كشف تحقيق نشرته صحيفة «هآرتس» العبرية أن أحد تلك البوتات، المُسَمَّى FactFinderAI، الذي يمتلك حساباً على منصة «إكس» المملوكة لإيلون ماسك، انقلب على كيان الاحتلال، ونشر سردية مغايرة تتعارض مع الرواية الإسرائيلية.
أمضت دول الاحتلال الإسرائيلي أكثر من عقد من الزمان في تطوير "مصنع الذكاء الاصطناعي"، وهو نظام يُستَخدم لدعم العدوان الإسرائيلي الحالي على الغزيين
يضع رئيس تحرير قسم «الشرق الأوسط» في bbc رافي بيرغ صورًا ورسائل لقادة ومسؤولين إسرائيليّين رفيعي المستوى، كما لو كانوا نجوم روك.
استحوذت شركة Red Lattice الأميركية على Paragon الإسرائيلية المتخصصة في التجسّس واختراق تطبيقات الدردشة مقابل 500 مليون دولار.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد