رحيل نغوغي وا ثيونغو.. مقاومة استعمار العقل بالأدب واللغة الوطنية
في عمله الروائي "حبّة قمح" (1967)، خلق نغوغي وا ثيونغو من قرية ثاباي عالمًا مصغرًا لعموم كينيا مصورًا لها بأنها مستعمرة اجتماعية تدور فيها فكرة أن الاستقلال لا يأتي نيله إلا بالنضال،
جديد الموقع
في عمله الروائي "حبّة قمح" (1967)، خلق نغوغي وا ثيونغو من قرية ثاباي عالمًا مصغرًا لعموم كينيا مصورًا لها بأنها مستعمرة اجتماعية تدور فيها فكرة أن الاستقلال لا يأتي نيله إلا بالنضال،
لذلك يقول إدوارد سعيد المفكر الفلسطيني- الأميركي الراحل إن الإمبريالية استقرت بالثقافة، واهتزت أركانها بالثقافة المقاومة. وهو صراع بين الأمم الغالبة والأمم المغلوبة بمفهوم العلاّمة عبد الرحمن بن خلدون..
تشير تحليلات أكاديمية إلى أن خطوات ترامب تُحاكي أنماط السيطرة التي تلجأ إليها الأنظمة الاستبدادية لترويض الثقافة وتوجيه المؤسسات التي تمنح المجتمعات الإحساس بالذات والانتماء. فالأمر لم يعد مقتصرًا على المؤسسات السياسية أو الاقتصادية، بات يمتد إلى «المتاحف والمراكز التي تروي الحكاية الجماعية للأمة»
أبدى الفنانون اللبنانيون امتنانهم للسفيرة الأميركية على استضافتها لأعمالهم، وأثنوا على خطوتها «المشرقة»، كما أعربوا عن شكرهم العميق لهذه الضيافة السخية، وأسرفوا بالكلام المعسول الذي لا يعني شيئًا في جوهره سوى أداء واجب الطاعة.
صدر أخيرًا نداءٌ موجَّه إلى شعوب العالم والنقابات والحركات الطالبية والمبادرات الشعبية يدعو إلى محاصرة جميع السفارات الأميركية في 25 نيسان (أبريل)، دعمًا لغزّة وشعبها الذي يتعرض لإبادة جماعية.
الصوت كان هنا أداة لتفكيك ماضٍ استعماري، لاستعادة هذا الماضي وما ضمّه من بلاد تفككت، أو تقسّمت حسب عنوان الفيلم، بفعل استعمارين، كلاسيكي واستيطاني، لاستعادته ووضعه في نصابه الصحيح، في راهن المخيم، في عين الحلوة.
قرّر هذا التحالف الإمبريالي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية محاولة إيقاف المد الشيوعي ومطاردة تلك البلاد المتفلتة من شبكة النظام الرأسمالي واستردادها عبر استخدام وسائل عدة هدفها تغيير الحكم فيها وتعيين حكم تابع للولايات المتحدة.
تاريخ المسلمين في العصر الحديث؛ ورث كلّ تلك النوائب، وتتابع على حكم بلادنا ولاة أقل ما يقال فيهم إنهم أصحاب سلطة ومال؛ حتى تدهورت حضارتنا ووصلت إلى الحضيض؛ خاصة مع مجيء الاستعمار الغربي وإحكام سيطرته على بلداننا
في آخر حادث من هذا النوع، عُثر على رفات شهيد من شهداء الثورة يحمل اسم مسعود يعقوب، داخل مغارة في بلدة شيقارة بولاية ميلة، شرقي الجزائر، وعُثر مع رفاته على ورقة بها نص شعري عن الثورة التحريرية
يحيل «ميكي 17» إلى شخصية دونالد ترامب وإيلون ماسك
هذه الظاهرة التي وصفها غرامشي قبل أكثر من 70 عاما تجد صدى لها في العالم العربي المعاصر، وتحديدا في الجزائر، حيث برز مؤخرا نموذج الروائي بوعلام صنصال كمثال صارخ على هذا "الهوس بالخارج".
استضافت باريس هذا الأسبوع «قمة عمل الذكاء الاصطناعي»، التي جمعت رؤساء دول وحكومات وقادة منظمات دولية ومدراء تنفيذيين لشركات وممثلي الأوساط الأكاديمية ومنظمات غير حكومية وفنانين وأعضاء المجتمع المدني.
موقع اعلامي يهتم بالشؤون السياسية والقضايا الاجتماعية والشؤون الثقافية في لبنان والمنطقة العربية والعالم ويناصر القضايا المحقة للشعوب في مواجهة الاحتلال والاستبداد